responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموعة نفيسة في تاريخ الأئمة المؤلف : مجموعة من العلماء    الجزء : 1  صفحة : 370

الثالث‌

: فيه تاب اللّه سبحانه على آدم (على نبيّنا و آله و 7)

الرّابع‌

: فيه كانت‌[1] يوم الزّينة الّتي غلب فيه موسى 7 السّحرة لمّا ألقى عصاه.

السّابع‌

: فيه وفاة أبي جعفر محمّد الباقر 7، و ذلك بالمدينة سنة أربع عشرة و مائة.

الثّامن‌

: يوم التّروية.

التّاسع‌

: هو يوم عرفة، و يستحبّ فيه الغسل قبل الزّوال، و يستحبّ فيه الصّوم لمن لا يضعفه الصّوم عن الدّعاء، و يستحبّ فيه و ليلته زيارة أبي عبد اللّه الحسين 7، و فيه سدّ النّبي 6 أبواب الصّحابة الّتي كانت إلى المسجد إلّا باب أمير المؤمنين 7.

العاشر

: هو يوم عيد الأضحى، و يستحبّ فيه الغسل و صلاته كصلاة عيد الفطر، و قد مرّ ذكرها.

الحادي عشر

: هو أوّل أيّام التّشريق الثّلاثة، و هي من الأيّام الّتي يحرم صومها لمن كان بمنى.

الثّاني عشر

: ثاني أيّام التّشريق.

الثّالث عشر

: هو ثالث أيّام التّشريق.

الخامس عشر

: فيه ولد الإمام أبو الحسن عليّ النّقي 7، و ذلك بالمدينة سنة اثنتي عشرة و مائتين.

السّادس عشر

: فيه توفّى السّلطان العادل سلطان حسين ميرزا بايقرأ سنة إحدى عشرة و تسعمائة، و كان له ميل تامّ إلى التّشيّع و لم يتمكّن من إظهاره، و كانت ولادته في محرّم سنة تسع و سبعين و سبعمائة.

الثّامن عشر

: هو يوم الغدير، و هو أعظم الأعياد و أشرفها كما ورد به‌


[1] كذا في الأصل.

اسم الکتاب : مجموعة نفيسة في تاريخ الأئمة المؤلف : مجموعة من العلماء    الجزء : 1  صفحة : 370
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست