فهذه الأخبار المختصة
بذكر الضحضاح من نار و ما شاكلها من متخرصات[4]
ذوي الفتن و روايات أهل الضلال و موضوعات بني أمية و أشياعهم الناصبين العداوة
لأهل بيت النبي ص و هي في نفسها تدل على أن مفتعلها و المجترئ على الله بتخرصها
متحامل غمر جاهل قليل المعرفة باللغة العربية التي خاطب الله بها عباده و أنزل بها
كتابه لأن الضحضاح لا يعرف في اللغة إلا لقليل الماء فحيث