3- الفصل الثاني: 144- 173

(الملاحظات): مناقشة مفصلة لأدعاء المدعين ان الآية الشريفة (إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ، وَ لكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ) نزلت في أبي طالب- عرض لأحوال رواة هذا الادعاء من امثال: أبي هريرة، و الزهرى- و سعيد بن المسيب- مناقشة سلسلة رواية البخارى، و مسلم، و السيوطي-- استعراض أحوال اثنين و عشرين راوى- عرض لتفسير الآية لدى قسم المفسرين- اثر الامويين في توجيه تفسير هذه الآية ضد أبي طالب- واقعة احد- استعمال كلمة (متوفي)- معاوية في الميزان: نسبه، ذم الرسول له، راي شيوخ الإسلام في عقيدته، خروجه على امام زمانه، دفاع ابن حجر الهيتمي عن ذلك- موقفه بعد صلح الامام الحسن من آل البيت و شيعتهم- راى ابن حنبل فيه- أبو هريرة، و واثلة يزورون في حقه الأحاديث- علماء الإسلام يكذبون هذه الأحاديث- موقف الدمشقين من الحافظ النسائي لانه لم يزور لهم حديثا في معاوية.

(التراجم): طالب بن أبي طالب- عقيل بن أبي طالب- محمّد بن الحنيفة- مسروق بن الاجدع- عبد اللّه بن المفضل- سعيد بن المسيب- يحيى بن يعمر العدواني- معاذ بن جبل- معاوية بن أبي سفيان‌

4- الفصل الثالث: 174- 181

(الملاحظات): موقف الذهبي من حديث (علي خير البشر) و (علي و ذريته يختمون الأوصياء الى يوم القيامة)- مصادر حديث (علي خير البشر) مصادر حديث (علي و ذريته يختمون الأوصياء الى يوم الدين)- مصادر حديث (انا احبك يا عقيل حبين: حبا لك، و حبا لأبي طالب).