14. ... أَلا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقاءِ رَبِّهِمْ أَلا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْ‌ءٍ مُحِيطٌ [1].

لقاء اللّه در ادعيه و نيايش‌ها:

1. «الهى فسّرنى بلقائك يوم تقضى فيه» [2]

2. «و أخلصته لوّدك و محبتك شوّقته الى لقاءك». [3]

3. «و اقررت أعينهم بالنظر اليك يوم لقائك». [4]

4. «و غلّتى لا يبرّدها الّا وصلك و لوعتى لا يطيقها الّا لقاءك». [5]

5. «و لقاءك قرّة عينى و وصلك منى نفسى و اليك شوقى». [6]

6. «الهى ان انامتنى الغفلة عن الاستعداد لقائك فقد نبهتنى المعرفة بكرم الآئك ...» [7]

7. «و أخافنى مقامك و شوقنى لقاءك». [8]

چگونه لقاء رب حاصل مى‌شود؟

براساس آنچه از متن رسالة «الولايه» مرحوم علامه به خصوص فصل چهارم به دست مى‌آيد كه معرفت به نفس به نحو شهودى و اخلاص و عمل صالح داشتن از عوامل مهم نيل به مقام لقاء رب به شمار مى‌رود چه اين‌كه قرآن كريم نيز بر «ايمان ناب» و «عمل صالح» تأكيد فراوان داشته و علت و ريشه حصول و حدوث لقاء اللّه مى‌داند معلم ثانى ابو نصر محمد ترخان فارابى در فصوص الحكم خويش چه نيكو گفته‌اند:

[1]. فصلت، 54.

[2]. مناجات شعبانيه».

[3]. مناجات محبين از مناجات خمسة عشر.

[4]. مناجات متوسلّين از مناجات خمسة عشر.

[5]. مناجات مفتقرين از مناجات خمسة عشر.

[6]. صحيفه ثانيه سجاديّه، شيخ حرّ عاملى، «مناجات مريدين».

[7]. مناجات شعبانيه.

[8]. دعاى 47 صحيفه سجاديه.