responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) المؤلف : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 502

يا رَشيقَ الْقَدِّ قَدْ قَوَّسْتَ قَدّى فَاسْتَقِمْ‌

فى الْهَوَى فَافْرُغْ فَقَلْبى شاغِلُ الاشْغالِ غالْ‌

يا أسيلَ الْخَدِّ خَدَّ الدَّمْعُ خَدّى فى النَّوَى‌

عَبْرَتى وَدْقٌ وَ عَيْنى مِنْكَ يا ذَا الْخالِ خالْ‌

كَمْ تُسَقّى زُمْرَةَ الْعُشّاقِ غَسّاقَ الْجَوَى‌

كَمْ تَسوقُ الْحَتْفَ مِنْ ساقٍ عَنِ الْخَلْخالِ خالْ‌

تا آخر ابيات را [1]. و از اينجا معلوم مى‌شود كه مرحوم قاضى تمام اين قصيده شيوا را از حفظ داشته است.

و از جمله اين اشعار را

: يا مَنْ بِمُحَيّاهُ جَلَى الْكَوْنَ وَزانَهْ‌

الْعالَمُ فى الْحَيْرَةِ لا يُدْرِكُ شانَهُ‌

أخْفاكَ ظُهورٌ لَكَ عَنْهُمْ وَ أبانَهْ‌

اى تير غمت را دل عشّاق نشانه‌

عالم به تو مشغول و تو غائب ز ميانه‌

إيّاكَ تَطَلَّبْتُ وَ ذِكْراكَ هَوَيْتُ‌

مِن كُلِّ حَديثٍ بِأسانيدَ رَوَيْتُ‌

إنْ كانَ إلَى الْكَعْبَةِ وَ الْبَيْتِ أتَيْتُ‌

مقصود من از كعبه و بتخانه توئى تو

مقصود توئى كعبه و بتخانه بهانه‌

إنْ فى عَرَفاتٍ وَ مِناها جَسَدى دارْ

أوْ مَشْعَرِها ما لِسِواكَ خَلَدى دارْ

مَنْ مِثْلىَ مَنْ حَجَّ إلَى الْكَعْبَةِ وَ الدّارْ

حاجى به ره كعبه و من طالب ديدار

او خانه همى جويد و من صاحب خانه‌

______________________________ [1] از قصيده معروفه به «طَنْطَرانيّه» است كه با «معلّقات سبع» و أشعار ديگرى در يك مجموعه، طبع سنگى و تجليد شده است و اين قصيده در بالاى صفحات آن مجموعه موجود ميباشد و سراينده آنرا رشيد وطواط نام برده كه با آن صدر را مدح ميكند. امّا در چندين كتاب ديگر من جمله: «الكنى و الالقاب» و «كشف الظّنون»، سراينده آنرا أبو نصر معين الدّين أحمد بن عبد الرّزّاق طنطرانى دانسته‌اند كه در آن خواجه نظام الملك را مدح مى‌نمايد. (م‌

اسم الکتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) المؤلف : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 502
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست