يادنامه ارتحال إنسانُ العَينِ وَ عَينُ الإنسانِ الَّذى لَم يَأْتِ
الزّمانُ بمِثلِه، العارِفُ الكاملُ المُتَحقِّقُ بحَقيقَةِ العبوديّة، نُقطَةُ
الوَحدَةِ بَينَ قَوْسَىِ الاحَديّةِ وَ الواحِديَّة: حضرت آقاى حاجّ سيّد هاشم
موسوى حدّاد در 12 ماه مبارك رمضان 1404 هجريّه قمريّه.
(12 ماه مبارك رمضان 1404) (تاريخ كتابت اوّل محرّم)[1]
[1] - مطالب فوق را در روى صفحهاى بزرگ بطول و به عرض
سانتيمتر، جناب صديق ارجمند و گرامى آقاى مهندس حاج عبّاس هاديزاده اصفهانى زيد
توفيقُه، داماد ارشد مرحوم آية الله شيخ مرتضى مطهّرى قدَّس اللهُ روحَه، انتخاب و
به خطّ زيباى نستعليق كاتب معروف عصر: آقاى عبّاس أخَوَيْن تحرير، و در قاب
شيشهاى پشت نماى دو رويه تزيين، و از محلّ اقامتشان طهران براى حقير به مشهد
مقدّس به مناسبت تعزيت و تسليت در رحلت استاد بزرگوار ارسال نمودهاند.
اسم الکتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) المؤلف : حسينى طهرانى، سید محمد حسين الجزء : 1 صفحة : 5