responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) المؤلف : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 472

هر كسى از ظنّ خود شد يار من‌

وز درون من نجست أسرار من‌

إنّا لِلَّهِ وَ إنّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ. لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إلَّا بِاللَهِ. ما شآءَ اللَهُ كانَ وَ ما لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ. الْعِزَّةُ لِلَّهِ جَميعًا. قُلِ اللَهَ ثُمَّ ذَرْهُمْ. فَاسْتَقِمْ كَما امِرْتَ.

أخيكَ المُخْلِص، سيّد هاشم‌

2- بِسمِهِ تَعالَى‌

إلَى جَنابِ أخى و روحى و مَولاىَ، السّيّد مُحَمّد حسين سلامُ اللهِ علَيك!

خَيالُكَ فى عَيْنى وَ اسْمُكَ فى فَمى‌

وَ ذِكْرُكَ فى قَلْبى فَأيْنَ تَغيبُ‌

نوشته بوديد كه: دستور. گفت: اى دستور! دستور خواهى. اى قيامت! تا قيامت راه چند؟ از پيغمبر مى‌پرسيدند: تا قيامت؟ هر جا كه باشى و در هر حال كه باشى جَهد كن تا محبّ باشى و عاشق باشى؛ و چون ملكه شود هميشه محبّ باشى در هر زمان. وَ سَلامٌ عَلَى جَميعِ الرُّفَقآءِ فَردًا فَردًا بَعْدُ، وَ نَحنُ همى نَدعو لَكُم تَحتَ القُبَّة. يك قدرى قرض پيدا شده از براى بنده؛ خداوند تبارك و تعالى فعّال است. أخيكَ سيّد هاشم‌

عالى عَدَدَ الْحَسَناتِ. يَمْحو ما يَشآءُ مِن شَواهِدِ العُبوديَّةِ، وَ يُثْبِتُ مِن شَواهِدِ الرُّبوبيَّة.

3- در نامه‌اى كه صدرش با خطّ ديگرى است، در ذيلش مرقوم داشته‌اند: وَ قَضَى رَبُّكَ ألَّا تَعْبُدُوا إلَّا إيَّاهُ‌

الْمَعْبودُ اسْمٌ مِن أسْمآئِهِ. حَقيقَةُ الْعُبوديَّةِ كَوْنُ الْعَبْدِ بِتَمامِ لَواحِقِهِ مِلْكًا خالِصًا لِلَّهِ تَعالَى؛ بِاعْتِبارِ أنَّ جَميعَ المَوْجوداتِ مَمْلوكاتُهُ‌

اسم الکتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) المؤلف : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 472
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست