responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) المؤلف : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 353

پيروى و متابعت از رسول الله در پيشانى سهروردى چيز دگرى است.») [1]

قاضى نور الله نسبت او را به قاسم بن محمّد بن أبى بكر ميرساند و ميگويد: اگرچه كنيتش أبو حَفْص و نامش عُمَر است ليكن از اولاد محمّد بن أبى بكر است. و صورت سلسله نسب او تا محمّد بر اين وجه است:

شهاب الدّين أبو حَفْص عُمَر بن محمّد بن السُّهْرَوَردىّ بن النَّضير بن القاسم بن عبد الله بن عبد الرّحمن بن القاسم بن محمّد بن أبى بكر. [2]

و نسب محيى الدّين عربى به عَدىّ بن حاتم طائى ميرسد كه عدىّ در ولايش به أمير المؤمنين 7 داستانها دارد.

مكاشفاتى در «فتوحات» وارد است كه با واقع مطابقت ندارد

در اينجا ياد آورى چند نكته نيكو است:

نكته اوّل:

كسى كه بر «فتوحات مكّيّة» محيى الدّين وارد باشد، در عين آنكه آنرا حاوى نكات دقيق و عميق و أسرار عجيبه و علوم بديعه متنوّعه مى‌يابد، مى‌بيند كه حاوى بعضى از مكاشفات او نيز هست كه با متن واقع و معتقَد شيعه تطبيق ندارد. مثل آنكه در اواخر كتاب «وصايا» ى خود كه از كتب زيبا و مفيد آنست، و آخرين باب از «فتوحات» را تشكيل ميدهد، در دعاى وقت خاتمه مجلس ميگويد:

اللَهُمَّ أسْمِعْنا خَيْرًا وَ أطْلِعْنا خيْرًا! وَ رَزَقَنا اللَهُ الْعافيَةَ وَ أدامَها لَنا، وَ جَمَعَ اللَهُ قلوبَنا عَلَى التَّقْوَى وَ وَفَّقَنا لِما يُحِبُّ و يَرْضى! رَبَّنا لا تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا أَوْ أَخْطَأْنا رَبَّنا وَ لا تَحْمِلْ عَلَيْنا إِصْراً كَما حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنا رَبَّنا وَ لا تُحَمِّلْنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ وَ اعْفُ عَنَّا وَ اغْفِرْ لَنا وَ ارْحَمْنا أَنْتَ مَوْلانا فَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ‌. [3]

______________________________ [1] «مجالس المؤمنين» مجلس 6، ص‌

[2] «582 مجالس المؤمنين» مجلس 6، ص‌

[3] 582 قسمتى از آيه 286، از سوره 2: البقرة

اسم الکتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) المؤلف : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 353
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست