responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) المؤلف : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 21

بخش نخستين: مقدّمه تشرّف و توفيق به محضر و ملازمت حضرت حدّاد

بِسم اللَه الرَّحمن الرَّحيم‌

وَ صَلَّى اللَهُ عَلَى سَيِّدِنا وَ نَبِيِّنا مُحَمَّدٍ وَ ءَالِهِ الطَّيِّبينَ‌

وَ لَعْنَةُ اللَهِ عَلَى أعْدآئِهِمْ أجْمَعينَ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إلّا بِاللَهِ الْعَلىِّ الْعَظيمِ‌

وَ هُوَ حَسْبُنا وَ نِعْمَ الْوَكيلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَ نِعْمَ النَّصيرُ

تَحَصَّنْتُ بِالْمَلِكِ الْحَىِّ الَّذِى لَا يَمُوتُ، وَ اعْتَصَمْتُ بِذِى الْعِزَّةِ وَ الْعَدْلِ وَ الْجَبَرُوتِ، وَ اسْتَعَنْتُ بِذِى الْعَظَمَةِ وَ الْقُدْرَةِ وَ الْمَلَكُوتِ عَنْ كُلِّ مَا أَخَافُهُ وَ أَحْذَرُهُ.

[1]

اللَهُمَّ صَلِّ وَ سَلِّمْ وَ زِدْ وَ بارِكْ عَلَى صاحِبِ الدَّعْوَةِ النَّبَويَّةِ، وَ الصَّوْلَةِ الْحَيْدَريَّةِ، وَ الْعِصْمَةِ الْفاطِميَّةِ، وَ الْحِلْمِ الْحَسَنيَّةِ، وَ الشَّجاعَةِ الْحُسَيْنيَّةِ، وَ الْعِبادَةِ السَّجّاديَّةِ، وَ الْمَاثِرِ الْباقِريَّةِ، وَ الأثارِ الْجَعْفَريَّةِ، وَ الْعُلومِ الْكاظِميَّةِ، وَ الْحُجَجِ الرَّضَويَّةِ، وَ الْجودِ التَّقَويَّةِ، وَ النَّقاوَةِ النَّقَويَّةِ، وَ الْهَيْبَةِ الْعَسْكَريَّةِ، وَ الْغَيْبَةِ الإلَهيَّةِ.

اللَهُمَّ عَجِّلْ فَرَجَهُ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ، وَ اجْعَلْنا مِنْ شيعَتِهِ وَ أعْوانِهِ وَ أنْصارِهِ.[2]

صَلِّ اللَهُمَّ عَلَى التَّجَلّى الاعْظَمِ، وَ كَمالِ بَهآئِكَ الاقْدَمِ، شَجَرَةِ الطّورِ، وَ الْكِتابِ الْمَسْطورِ، وَ النّورِ عَلَى النّورِ فى طَخْيآءِ[3] الدَّيْجورِ


[1] -

، از أدعيه« صحيفه ثانيه علويّه» طبع سنگى، ص 75: و كان مِن دُعائِهِ عَليه السَّلام عِند كُلِّ نازلةٍ أو شِدّةٍ.

[2] - صلوات معروفه خواجه نصير الدّين طوسى( ره

[3] -) الطَّخْوآء و الطَّخيآء مِن اللَيالى: المُظلِمةُ

اسم الکتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) المؤلف : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 21
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست