responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : کتابشناسی شیخ بهائی المؤلف : ناجى نصرآبادى، سید محسن    الجزء : 1  صفحة : 46

«گويا المخلاة شيخ بهايى». فهرست‌نويس كتابخانه بر همين مبنا، كتاب را المخلاة ناميده است. با بررسى نسخه، آن را چنين يافتيم: مجموعه‌اى است مشتمل بر حكايات، فوائد، روايات و الغاز گوناگون، همچنين اشكال و دواير متعدّدى مربوط به علوم غريبه، جفر و طلسمات در آن وجود دارد. در برخى از صفحات اشعار و مطالبى از كشكول درج شده، امّا نامى از كشكول شيخ به ميان نيامده است. چنين به نظر مى‌رسد كه اين مجموعه بى‌ارتباط با آثار شيخ بهايى نيست ولى به‌طور دقيق نمى‌توان آن را المخلاة دانست.

در مصر كتابى با عنوان المخلاة از شيخ بهايى به چاپ رسيده، با قراينى چند مى‌توان انتساب آن را به شيخ بهايى مردود دانست:

الف) شيخ بهايى در مقدّمه كشكول به كتاب المخلاة و موضوع آن چنين اشاره مى‌كند: «و بعد فانّى لمّا فرغت من كتابى المسمّى بالمخلاة، الذى حوى من كل شى‌ء احسنه و احلاه، و هو كتاب فى عنفوان الشباب، قد لفقته و نسقته و أنفقت فيه ما رزقته، و ضمنته ما تشتهى الانفس و تلذّ الاعين من جواهر التفسير و زواهر التأويل و عيون الاخبار و محاسن الآثار و ...» (الكشكول، المقدّمه، ص 1، طبع الاعلمى).

شيخ در جاى ديگر به نقل از كتاب المخلاة چنين مى‌گويد: «من كلام بعض الحكماء ارقص لقرد السوء فى زمانه، لهذا الكلام قصّة المشهورة أوردتها فى المخلاة ...» (همانجا، 173/ 2). افزون بر اينها، در هنگام بيان ابيات برهان الدين قيراطى و اشعار ابن الخراط اين عبارت را نقل مى‌كند: «لما كانت هذه القصائد فى المخلاة اقتصرت على هذه القدر فى الكشكول» (همانجا، 157/ 3).

در كتاب المخلاة چاپ مصر از «قصّه ارقص لقرد السوء»، «قصايد القيراطى و ابن الخراط» و «دعاى عبد اللّه بن استنطال الصحابى» كه شيخ آنها را به نقل از المخلاة در كشكول آورده، خبرى نيست.

ب) سبك و سياق شيخ بهايى با روش كتاب المخلاة چاپى همخوانى ندارد. شيخ در آغاز هر كتاب، مقدّمه‌اى ذكر مى‌كند و در آن به نام كتاب و موضوع آن اشاره‌

اسم الکتاب : کتابشناسی شیخ بهائی المؤلف : ناجى نصرآبادى، سید محسن    الجزء : 1  صفحة : 46
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست