responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تحفة الأحباب (شرح فارسی بر تشريح الافلاك شیخ بهائی) المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 66

لاجرم باين نام موسوم شده است.

قوله: و اذا اجتمع بها: ضمير فاعلى در «اجتمع» به قمر و ضمير مجرورى در «بها» به شمس راجع است.

قوله: حال بيننا و بينها: ضمير در «حال» به قمر و در «بينها» به شمس عود مى‌كند.

قوله: فسترها كلّا: ضمير فاعلى به قمر و ضمير مفعولى به شمس راجع بوده و اينحالت را براى شمس كسوف كلّى گفته چنانچه اگر مقدارى از آن ديده نشود و گرفته گردد كسوف جزئى خوانند.

قوله: و اذا استقبلها كذلك: ضمير فاعلى به قمر و ضمير مفعولى به شمس راجع بوده و مقصود از كذلك يعنى در دو نقطه رأس و ذنب اينحالت پيش بيايد.

استقبال: عبارتست از آنكه بين كره قمر و شمس بمقدار نيم دور يعنى «180» درجه فاصله شود.

قوله: داخل مخروط ظلّها: مى‌توان «ظلّها» را خبر براى مبتداء محذوف قرار داد و تقدير را چنين گرفت «داخل مخروط هو ظلّها» بنابراين جمله اسميّه صفت است براى «مخروط».

[فصل چهارم: در آنچه تعلق به كره زمين دارد]

متن: الفصل الرّابع فيما يتعلّق بالأرض و فى اختلاف اوضاع بقاعها الدّائرتان الحادثتان على سطح الارض من تقاطع الافق و المعدّل على قوائم تقسيماتها ارباعا و المعمور احد الرّبعين الشّماليين بسبع من المدارات الى سبع قطاع مستطيلة متفاوتة فى النّهار الاطول بنصف ساعة و هى الاقاليم و مبدئها عند الجمهور حيث النّهار الاطول يب‌مه و هذه صور الاقاليم و فيها من البلاد المشهورة.

اسم الکتاب : تحفة الأحباب (شرح فارسی بر تشريح الافلاك شیخ بهائی) المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 66
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست