الفصل الثالث عشر: في علوم القرآن‌

و أمّا آثاره التفسيريّة التي عثرنا عليها حتّى الآن في كتب التراجم فهي:

1. العروة الوثقى.

2. أجوبة أسئلة الخواجوئي:

سأل الخواجوئي الشيخ ; مسائل من القرآن الكريم، و أجاب الشيخ ; عنها.

3. أجوبة مسائل الشاه فضل الله:

مكتوب من المؤلّف ; في أجوبة المسائل الثلاث للشاه فضل الله، حول أقوال بعض المفسّرين في تفسير آيات من القرآن الكريم:

أ: حول قول البيضاوي عند تفسير آية وَ ما أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبابِلَ هارُوتَ وَ مارُوتَ‌[1].

ب: حول قول العلّامة الطبرسي ; في مجمع البيان، عند تفسير آية رَبَّنا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ‌[2].

ج: حول تفسير آية الإفك‌ أُولئِكَ مُبَرَّؤُنَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَ رِزْقٌ كَرِيمٌ‌[3].

4. تفسير آية فَسُحْقاً لِأَصْحابِ السَّعِيرِ[4]:

تحقيق حول كلام البيضاوي بشأن آيات من سورة الملك، سيّما آية فَسُحْقاً لِأَصْحابِ السَّعِيرِ و أنّ التغليب في الآية المذكورة لأجل الإيجاز و المبالغة و التعليل. ذكرها العلّامة الطهراني ; باسم «مقالة في وجه التغليب» في قوله تعالى: الآية .... و هذه الحاشية غير حواشيه على أنوار التنزيل للبيضاوي.[5]

5. حاشية أنوار التنزيل للبيضاوي:

ألّف الشيخ ; عدّة حواش على «أنوار التنزيل و أسرار التأويل» للقاضي البيضاوي:

أ: الحاشية المختصرة التي مرّ ذكرها آنفا عند تفسير آية الملك.

[1]. البقرة( 2): 102.

[2]. إبراهيم( 14): 37.

[3]. النور( 24): 26.

[4]. الملك( 67): 11.

[5].« الذريعة» ج 31، ص 407.