responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ترجمه رساله قشيريه المؤلف : عثماني، حسن بن احمد    الجزء : 1  صفحة : 758

وَ هُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُساقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيًّا. مريم- 25

وَ هُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ. الانعام- 60

وَ هُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ. الشورى- 25

وَ هُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ. الحديد- 4

وَ هُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ. الاعراف- 196

وَ يُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ. آل عمران- 30

وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً. الاحزاب- 33

وَ يَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ. التوبة- 67

وَ يُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ اتَّقَوْا بِمَفازَتِهِمْ. الزمر- 61

وَ يُؤْثِرُونَ عَلى‌ أَنْفُسِهِمْ وَ لَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ.

الحشر- 9

هذا فِراقُ بَيْنِي وَ بَيْنِكَ. الكهف- 78

هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْراهِيمَ الْمُكْرَمِينَ.

الذاريات- 24

هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلى‌ أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً الكهف- 66

هُوَ الْأَوَّلُ وَ الْآخِرُ وَ الظَّاهِرُ وَ الْباطِنُ. الحديد- 3

هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ. يونس- 22

يا أَسَفى‌ عَلى‌ يُوسُفَ وَ ابْيَضَّتْ عَيْناهُ مِنَ الْحُزْنِ.

يوسف- 84

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً.

الاحزاب- 41

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَ يُحِبُّونَهُ.

المائدة- 54

يا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هذا قالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ.

آل عمران- 37

يَخافُونَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ. النحل- 50

يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَ طَمَعاً. السجدة- 16

يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ. فاطر- 1

يَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ. النساء- 48

يَمْحُوا اللَّهُ ما يَشاءُ وَ يُثْبِتُ. الرعد- 39

يَوْمَ يَجْمَعُ اللَّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ ما ذا أُجِبْتُمْ قالُوا لا عِلْمَ لَنا. المائدة- 109

اسم الکتاب : ترجمه رساله قشيريه المؤلف : عثماني، حسن بن احمد    الجزء : 1  صفحة : 758
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست