الكلام كالدّواء قليله ينفع و كثيره قاتل.

(طوبى لمن) كان من نفسه في تعب، و الناس منه في راحة.

كافر سخيّ أرجى إلى الجنّة من مؤمن شحيح.

كتاب الرّجل عنوان عقله، و برهان فضله.

كثرة المزاح تسقط الهيبة.

كثرة حياء الرّجل دليل إيمانه.

كثير من الحاجات تقضى برما[1] لا كرما.

كذب من زعم أنّه ولد من حلال، و هو يبغضني، و يبغض الأئمّة من ولدي.

كذب من زعم أنّه ولد من حلال، و هو يحبّ الزّنا.

كفاك خيانة أن تكون أمينا للخونة.

كفاك من عقلك ما أبان لك رشدك من غيّك.

كفاك من عيوب الدّنيا أن لا تبقى.

كفاك همّا علمك بالموت.

كفران النعمة يزيلها.

كفى بالأجل حرزا، إنّه ليس أحد من الناس إلّا و معه حفظة من اللّه يحفظونه أن يتردّى في بئر، و لا يقع عليه حائط، و لا يصيبه سبع، فإذا جاء أجله خلّوا بينه و بين أجله.

كفى بالتّواضع شرفا.

كفى بالشيب داء.

كفى بالشيب ناعيا.

كفى بالمرء جهلا أن يرضى عن نفسه.

كفى بالمرء رذيلة أن يعجب بنفسه.

[1] - برم به برما: سئمه و ملّه( لسان العرب: برم).