responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تصنيف غرر الحكم و درر الكلم المؤلف : التميمي الآمدي، عبد الواحد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 84

1345 مَا ارْتَابَ مُخْلِصٌ وَ لَا شَكَّ مُوقِنٌ (66/ 6).

1345 التَّوْحِيدُ حَيَاةُ النَّفْسِ (145/ 1).

1346 كُلُّ عَزِيزٍ غَيْرُ اللَّهِ سُبْحَانَهُ ذَلِيلٌ (535/ 4).

1347 مَنْ تَعَزَّزَ بِاللَّهِ لَمْ يُذِلَّ سُلْطَانٌ (214/ 5).

الفصل الرابع في الإسلام و التسليم‌

في ذكر الإسلام‌

1348 الْإِسْلَامُ أَبْلَجُ الْمَنَاهِجِ (124/ 1).

1349 الشَّرِيعَةُ صَلَاحُ الْبَرِيَّةِ (183/ 1).

1350 شَرَعَ اللَّهُ لَكُمْ الْإِسْلَامَ فَسَهَّلَ شَرَائِعَهُ وَ أَعَزَّ أَرْكَانَهُ عَلَى مَنْ حَارَبَهُ (188/ 4).

1351 ظَاهِرُ الْإِسْلَامِ مُشْرِقٌ وَ بَاطِنُهُ مُونِقٌ (278/ 4).

1352 هُوَ أَبْلَجُ الْمَنَاهِجِ نَيِّرُ الْوَلَائِجِ مُشْرِفُ الْأَقْطَارِ رَفِيعُ الْغَايَةِ (209/ 6).

1353 الْإِسْلَامُ هُوَ التَّسْلِيمُ وَ التَّسْلِيمُ هُوَ الْيَقِينُ وَ الْيَقِينُ هُوَ التَّصْدِيقُ وَ التَّصْدِيقُ هُوَ الْإِقْرَارُ وَ الْإِقْرَارُ هُوَ الْأَدَاءُ وَ الْأَدَاءُ هُوَ الْعَمَلُ (85/ 2).

في أهمية الإسلام و التسليم‌

1354 أَحْسَنُ النَّاسِ ذِمَاماً أَحْسَنُهُمْ إِسْلَاماً (405/ 2).

1355 إِنَّ لِلْإِسْلَامِ غَايَةً فَانْتَهُوا إِلَى غَايَتِهِ وَ اخْرُجُوا إِلَى اللَّهِ مِمَّا افْتَرَضَ عَلَيْكُمْ مِنْ حُقُوقِهِ (535/ 2).

1356 تَبْصِرَةٌ لِمَنْ عَزَمَ وَ آيَةٌ لِمَنْ تَوَسَّمَ وَ عِبْرَةٌ لِمَنِ اتَّعَظَ وَ نَجَاةٌ لِمَنْ صَدَّقَ (308/ 3).

1357 نَجَا مَنْ صَدَقَ إِيمَانُهُ وَ هُدِيَ مَنْ حَسُنَ إِسْلَامُهُ (184/ 6).

1358 لَا إِيمَانَ أَفْضَلُ مِنَ الِاسْتِسْلَامِ (384/ 6).

1359 لَا مَعْقِلَ أَمْنَعُ مِنَ الْإِسْلَامِ (384/ 6).

1360 يُسْتَدَلُّ عَلَى إِيمَانِ الرَّجُلِ بِالتَّسْلِيمِ وَ لُزُومِ الطَّاعَةِ (448/ 6).

في آثار الإسلام و التسليم‌

1361 المستسلم موقى [مؤتى‌] (47/ 1).

1362 التَّسْلِيمُ أَنْ لَا تَتَّهِمَ (305/ 1).

1363 أَسْلِمْ تَسْلَمْ (168/ 2).

1364 إِنْ أَسْلَمْتَ نَفْسَكَ لِلَّهِ سَلِمَتْ نَفْسُكَ (17/ 3).

1365 غَايَةُ الْإِسْلَامِ التَّسْلِيمُ (369/ 4).

1366 غَايَةُ التَّسْلِيمِ الْفَوْزُ بِدَارِ النَّعِيمِ (369/ 4).

1367 فِي التَّسْلِيمِ الْإِيمَانُ (401/ 4).

1368 مَنْ أَسْلَمَ سَلِمَ (134/ 5).

1369 مَنِ اسْتَسْلَمَ سَلِمَ (141/ 5).

1370 مَنِ اسْتَسْلَمَ إِلَى اللَّهِ اسْتَظْهَرَ (167/ 5).

الفصل الخامس في الدين‌

فضيلة الدين‌

1371 الدِّينُ حُبُورٌ (26/ 1).

1372 الدِّينُ نُورٌ الْيَقِينُ حُبُورٌ (57/ 1).

1373 الدِّينُ أَفْضَلُ مَطْلُوبٍ (85/ 1).

1374 الدِّينُ أَقْوَى عِمَادٍ (132/ 1).

1375 الدِّينُ [الدُّنْيَا] ذُخْرٌ وَ الْعِلْمُ دَلِيلٌ (321/ 1).

1376 الدِّينُ أَشْرَفُ النَّسَبَيْنِ (16/ 2).

1377 الدِّينُ وَ الْأَدَبُ نَتِيجَةُ الْعَقْلِ (28/ 2).

1378 التَّيَقُّظُ فِي الدِّينِ نِعْمَةٌ عَلَى مَنْ رُزِقَهُ (123/ 2).

اسم الکتاب : تصنيف غرر الحكم و درر الكلم المؤلف : التميمي الآمدي، عبد الواحد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 84
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست