responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تصنيف غرر الحكم و درر الكلم المؤلف : التميمي الآمدي، عبد الواحد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 263

5649 ثَمَرَةُ الْعَجْزِ فَوْتُ الطَّلَبِ (324/ 3).

الذلة

5650 الْمَوْتُ وَ لَا ابْتِذَالُ الْخِزْيَةِ [الْحُرِّيَّةِ] (98/ 1).

5651 الْمَنِيَّةُ وَ لَا الدَّنِيَّةُ (98/ 1).

5652 التَّقَلُّلُ وَ لَا التَّذَلُّلُ (98/ 1).

5653 الْخِذْلَانُ مُمِدُّ الْجَهْلِ (188/ 1).

5654 الْجُوعُ خَيْرٌ مِنَ الْخُضُوعِ (378/ 1).

5655 رَضِيَ بِالذُّلِّ مَنْ كَشَفَ ضُرَّهُ لِغَيْرِهِ (93/ 4).

5656 مَنْ تَذَلَّلَ لِأَبْنَاءِ الدُّنْيَا تَعَرَّى مِنْ لِبَاسِ التَّقْوَى (386/ 5).

5657 مَنْ هَانَتْ عَلَيْهِ نَفْسُهُ فَلَا تَرْجُ خَيْرَهُ (443/ 5).

الجبن‌

5658 الْجُبْنُ شَيْنٌ (34/ 1).

5659 الْجُبْنُ ذُلٌّ ظَاهِرٌ (152/ 1).

5660 احْذَرُوا الْجُبْنَ فَإِنَّهُ عَارٌ وَ مَنْقَصَةٌ (272/ 2).

5661 إِذَا هِبْتَ أَمْراً فَقَعْ فِيهِ فَإِنَّ شِدَّةَ تَوَقِّيهِ أَشَدُّ مِنَ الْوُقُوعِ فِيهِ (172/ 3).

5662 شِدَّةُ الْجُبْنِ مِنْ عَجْزِ النَّفْسِ وَ ضَعْفِ الْيَقِينِ (185/ 4).

5663 مَنْ هَابَ خَابَ (147/ 5).

5664 لَا يَنْبَغِي لِلْعَاقِلِ أَنْ يُقِيمَ عَلَى الْخَوْفِ إِذَا وَجَدَ إِلَى الْأَمْنِ سَبِيلًا (413/ 6).

سوء الظن‌

5665 الظَّنُّ ارْتِيَابٌ (53/ 1).

5666 الرِّيبَةُ تُوجِبُ الظِّنَّةَ (95/ 1).

5667 الرَّجُلُ السُّوءُ لَا يَظُنُّ بِأَحَدٍ خَيْراً لِأَنَّهُ لَا يَرَاهُ إِلَّا بِوَصْفِ نَفْسِهِ (157/ 2).

5668 إِيَّاكَ أَنْ تُسِي‌ءَ الظَّنَّ فَإِنَّ سُوءَ الظَّنِّ يُفْسِدُ الْعِبَادَةَ وَ يُعَظِّمُ الْوِزْرَ (308/ 2).

5669 آفَةُ الدِّينِ سُوءُ الظَّنِّ (101/ 3).

5670 إِذَا اسْتَوْلَى الصَّلَاحُ عَلَى الزَّمَانِ وَ أَهْلِهِ ثُمَّ أَسَاءَ الظَّنَّ رَجُلٌ بِرَجُلٍ لَمْ يَظْهَرْ مِنْهُ خِزْيَةٌ فَقَدْ ظَلَمَ وَ اعْتَدَى (182/ 3).

5671 سُوءُ الظَّنِّ يُفْسِدُ الْأُمُورَ وَ يَبْعَثُ عَلَى الشُّرُورِ (132/ 4).

5672 سُوءُ الظَّنِّ بِالْمُحْسِنِ شَرُّ الْإِثْمِ وَ أَقْبَحُ الظُّلْمِ (132/ 4).

5673 سُوءُ الظَّنِّ بِمَنْ لَا يَخُونُ مِنَ اللُّؤْمِ (132/ 4).

5674 سُوءُ الظَّنِّ يُرْدِي مُصَاحِبَهُ وَ يُنْجِي مُجَانِبَهُ (145/ 4).

5675 شَرُّ النَّاسِ مَنْ لَا يَثِقُ بِأَحَدٍ لِسُوءِ ظَنِّهِ وَ لَا يَثِقُ بِهِ أَحَدٌ لِسُوءِ فِعْلِهِ (178/ 4).

5676 لِكُلِّ إِنْسَانٍ أَرَبٌ فَابْعَدُوا عَنِ الرَّيْبِ (19/ 5).

5677 مَنْ سَاءَ ظَنُّهُ تَأَمَّلَ (136/ 5).

5678 مَنْ سَاءَ ظَنُّهُ سَاءَ وَهْمُهُ (197/ 5).

5679 مَنْ كَثُرَ رِيبَتُهُ كَثُرَتْ غِيبَتُهُ (226/ 5).

5680 مَنْ سَاءَ ظَنُّهُ بِمَنْ لَا يَخُونُ [لَا يَخُونُهُ‌] حَسُنَ ظَنُّهُ بِمَا لَا يَكُونُ [بِمَا لَا يَخُونُهُ‌] (378/ 5).

اسم الکتاب : تصنيف غرر الحكم و درر الكلم المؤلف : التميمي الآمدي، عبد الواحد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 263
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست