responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تصنيف غرر الحكم و درر الكلم المؤلف : التميمي الآمدي، عبد الواحد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 151

2766 مَنْ أَيْقَنَ بِالْمُجَازَاةِ لَمْ يُؤْثِرْ غَيْرَ الْحُسْنَى (343/ 5).

2767 نِعْمَ الِاعْتِدَادُ [الِاعْتِمَادُ] الْعَمَلُ لِلْمَعَادِ (161/ 6).

2768 نَالَ الْمُنَى مَنْ عَمِلَ لِدَارِ الْبَقَاءِ (169/ 6).

الإعراض عن الدنيا

2769 كَذَبَ مَنِ ادَّعَى الْيَقِينَ بِالْبَاقِي وَ هُوَ مُوَاصِلٌ لِلْفَانِي (629/ 4).

2770 مَنْ أَيْقَنَ بِالْآخِرَةِ لَمْ يَحْرِصْ عَلَى الدُّنْيَا (260/ 5).

2771 مَنْ أَيْقَنَ [آمَنَ‌] بِالْآخِرَةِ أَعْرَضَ عَنِ الدُّنْيَا (291/ 5).

2772 مَنْ أَيْقَنَ بِالْآخِرَةِ سَلَا عَنِ الدُّنْيَا (342/ 5).

2773 مَنِ اشْتَاقَ سَلَا (151/ 5).

2774 اشْتِغَالُ النَّفْسِ بِمَا لَا يَصْحَبُهَا بَعْدَ الْمَوْتِ مِنْ أَكْثَرِ [أَكْبَرِ] الْوَهْنِ (103/ 2).

الفصل الرابع في العمل‌

أهمية العمل‌

2775 الْمُؤْمِنُ بِعَمَلِهِ (61/ 1).

2776 الْعَمَلُ عُنْوَانُ الطَّوِيَّةِ (80/ 1).

2777 الْعَمَلُ شِعَارُ الْمُؤْمِنِ (112/ 1).

2778 الْعَمَلُ أَكْمَلُ خَلَفٍ (130/ 1).

2779 الْعَمَلُ رَفِيقُ [رَفَقُ‌] الْمُوقِنِ (240/ 1).

2780 الْمَرْءُ لَا يَصْحَبُهُ إِلَّا الْعَمَلُ (246/ 1).

2781 الْعَاقِلُ يَعْتَمِدُ عَلَى عَمَلِهِ الْجَاهِلُ يَعْتَمِدُ عَلَى أَمَلِهِ (324/ 1).

2782 الْإِيمَانُ وَ الْعَمَلُ أَخَوَانِ تَوْأَمَانِ وَ رَفِيقَانِ لَا يَفْتَرِقَانِ لَا يَقْبَلُ اللَّهُ أَحَدَهُمَا إِلَّا بِصَاحِبِهِ (136/ 2).

2783 اجْعَلْ رَفِيقَكَ عَمَلَكَ وَ عَدُوَّكَ أَمَلَكَ (182/ 2).

2784 اعْمَلُوا وَ الْعَمَلُ يَنْفَعُ وَ الدُّعَاءُ يُسْمَعُ وَ التَّوْبَةُ تُرْفَعُ (256/ 2).

2785 اعْمَلُوا وَ أَنْتُمْ فِي آوِنَةِ الْبَقَاءِ وَ الصُّحُفُ مَنْشُورَةٌ وَ التَّوْبَةُ مَبْسُوطَةٌ وَ الْمُدْبِرُ يُدْعَى وَ الْمُسِي‌ءُ يُرْجَى قَبْلَ أَنْ يَخْمُدَ الْعَمَلُ [يحمد العمل‌] وَ يَنْقَطِعَ الْمَهَلُ وَ تَنْقَضِيَ الْمُدَّةُ وَ يُسَدَّ بَابُ التَّوْبَةِ (268/ 2).

2786 أَلَا فَاعْمَلُوا وَ الْأَلْسُنُ مُطْلَقَةٌ وَ الْأَبْدَانُ صَحِيحَةٌ وَ الْأَعْضَاءُ لَدْنَةٌ وَ الْمُنْقَلَبُ فَسِيحٌ وَ الْمَجَالُ عَرِيضٌ قَبْلَ إِزْهَاقِ الْفَوْتِ وَ حُلُولِ الْمَوْتِ فَحَقِّقُوا عَلَيْكُمْ حُلُولَهُ وَ لَا تَنْتَظِرُوا قُدُومَهُ (342/ 2).

2787 أَلَا فَاعْمَلُوا عِبَادَ اللَّهِ وَ الْخِنَاقُ مُهْمَلٌ وَ الرُّوحُ مُرْسَلٌ فِي قِنْيَةِ [و في قنية] الْإِرْشَادِ وَ رَاحَةِ الْأَجْسَادِ وَ مَهَلِ الْبَقِيَّةِ وَ أُنُفِ الْمَشِيَّةِ وَ إِنْظَارِ التَّوْبَةِ وَ انْفِسَاحِ الْحَوْبَةِ قَبْلَ الضَّنْكِ وَ الْمَضِيقِ وَ الرَّدْعِ وَ الزُّهُوقِ قَبْلَ قُدُومِ الْغَائِبِ الْمُنْتَظَرِ وَ إِخْذَةِ الْعَزِيزِ الْمُقْتَدِرِ (348/ 2).

2788 إِنَّ مَاضِيَ يَوْمِكَ مُنْتَقِلٌ وَ بَاقِيَهُ مُتَّهَمٌ فَاغْتَنِمْ وَقْتَكَ بِالْعَمَلِ (507/ 2).

2789 إِنَّ اللَّيْلَ وَ النَّهَارَ يَعْمَلَانِ فِيكَ فَاعْمَلْ فِيهِمَا وَ يَأْخُذَانِ مِنْكَ فَخُذْ مِنْهُمَا (667/ 2).

2790 إِنْ سَقِمَ فَهُوَ نَادِمٌ عَلَى تَرْكِ الْعَمَلِ وَ إِنْ صَحَّ أَمِنَ مُغْتَرّاً فَأَخَّرَ الْعَمَلَ (13/ 3).

اسم الکتاب : تصنيف غرر الحكم و درر الكلم المؤلف : التميمي الآمدي، عبد الواحد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 151
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست