responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تصنيف غرر الحكم و درر الكلم المؤلف : التميمي الآمدي، عبد الواحد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 136

وَ تَزَيَّنَتْ بِالْغُرُورِ وَ تَحَلَّتْ بِالْآمَالِ (414/ 3).

2363 سُرُورُ الدُّنْيَا غُرُورٌ وَ مَتَاعُهَا ثُبُورٌ (132/ 4).

2364 سُكُونُ النَّفْسِ إِلَى الدُّنْيَا مِنْ أَعْظَمِ الْغُرُورِ (155/ 4).

2365 غُرُورُ الدُّنْيَا يَصْرَعُ (378/ 4).

2366 غُرِّي يَا دُنْيَا مَنْ جَهِلَ حِيَلَكِ وَ خَفِيَ عَلَيْهِ حَبَائِلُ كَيْدِكِ (383/ 4).

2367 قَالَ ع فِي وَصْفِ الدُّنْيَا غَرَّارَةٌ ضَرَّارَةٌ حَائِلَةٌ زَائِلَةٌ بَائِدَةٌ نَافِدَةٌ (387/ 4).

2368 قَدْ تَزَيَّنَتِ الدُّنْيَا بِغُرُورِهَا وَ غَرَّتْ بِزِينَتِهَا (484/ 4).

2369 لَمْ يُفَكِّرْ فِي عَوَاقِبِ الْأُمُورِ مَنْ وَثِقَ بِزُورِ الْغُرُورِ وَ صَبَا إِلَى زُورِ السُّرُورِ (106/ 5).

2370 مَنْ رَاقَهُ زِبْرُجُ الدُّنْيَا مَلَكَتْهُ الْخُدَعُ (242/ 5).

2371 مَنِ اغْتَرَّ بِالدُّنْيَا اغْتَرَّ بِالْمُنَى (278/ 5).

2372 مَنِ اغْتَرَّ بِمُسَالَمَةِ الزَّمَنِ اغْتَصَّ بِمُصَادَمَةِ الْمِحَنِ (347/ 5).

2373 مَنْ عَرَفَ خِدَاعَ الدُّنْيَا لَمْ يَغْتَرَّ مِنْهَا بِمُحَالاتِ الْأَحْلَامِ (402/ 5).

2374 مَنْ أَمَّلَ الرِّيَّ مِنَ السَّرَابِ خَابَ أَمَلُهُ وَ مَاتَ بِعَطَشِهِ (438/ 5).

2375 مَنْ سَعَى فِي طَلَبِ السَّرَابِ طَالَ تَعَبُهُ وَ كَثُرَ عَطَشُهُ (438/ 5).

2376 مَنْ غَرَّهُ السَّرَابُ تَقَطَّعَتْ بِهِ الْأَسْبَابُ (471/ 5).

2377 مَا الدُّنْيَا غَرَّتْكَ وَ لَكِنْ بِهَا اغْتَرَرْتَ (95/ 6).

2378 مَا الْعَاجِلَةُ خَدَعَتْكَ وَ لَكِنْ بِهَا انْخَدَعْتَ (96/ 6).

2379 قَالَ ع فِي وَصْفِ الدُّنْيَا هِيَ الصَّدُودُ الْعَنُودُ وَ الْحَيُودُ الْمَيُودُ وَ الْخَدُوعُ الْكَنُودُ (205/ 6).

2380 لَا تَفْتِنَنَّكُمُ الدُّنْيَا وَ لَا يَغْلِبَنَّكُمُ الْهَوَى وَ لَا يَطُولَنَّ عَلَيْكُمُ الْأَمَدُ وَ لَا يَغُرَّنَّكُمُ الْأَمَلُ فَإِنَّ الْأَمَلَ لَيْسَ مِنَ الدِّينِ فِي شَيْ‌ءٍ (304/ 6).

2381 لَا تَفْتِنَنَّكَ دُنْيَاكَ بِحُسْنِ الْعَوَارِي [بِحُسْنِ الْعَوَادِي فَعَوَادِي الدُّنْيَا] فَعَوَارِي الدُّنْيَا تَرْتَجِعُ وَ يَبْقَى عَلَيْكَ مَا احْتَقَبْتَهُ مِنَ الْمَحَارِمِ (315/ 6).

2382 لَا يَسْتَفِزُّ خُدَعُ الدُّنْيَا الْعَالِمَ (389/ 6).

2383 رُبَّ صَادِقٍ [عِنْدَكَ‌] مِنْ خَبَرِ الدُّنْيَا عِنْدَكَ مُكَذَّبٌ (77/ 4).

2384 الدُّنْيَا بِالْأَمَلِ (62/ 1).

الدنيا آفة النفس‌

2385 آفَةُ النَّفْسِ الْوَلَهُ بِالدُّنْيَا (102/ 3).

2386 سَبَبُ صَلَاحِ النَّفْسِ الْعُزُوفُ عَنِ الدُّنْيَا (122/ 4).

2387 عَجِبْتُ لِمَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ كَيْفَ يَأْنَسُ بِدَارِ الْفَنَاءِ (339/ 4).

2388 مَنْ صَحَّتْ مَعْرِفَتُهُ انْصَرَفَتْ عَنِ الْعَالَمِ الْفَانِي نَفْسُهُ وَ هِمَّتُهُ (453/ 5).

2389 مَا كَرُمَتْ عَلَى عَبْدٍ نَفْسُهُ إِلَّا هَانَتِ الدُّنْيَا فِي عَيْنِهِ (147/ 6)، (115/ 6).

2390 يَنْبَغِي لِمَنْ عَلِمَ شَرَفَ نَفْسِهِ أَنْ يُنَزِّهَهَا عَنْ دَنَاءَةِ الدُّنْيَا (442/ 6).

2391 إِيَّاكُمْ وَ غَلَبَةَ الدُّنْيَا عَلَى أَنْفُسِكُمْ فَإِنَّ عَاجِلَهَا نَغْصَةٌ وَ آجِلَهَا غُصَّةٌ (325/ 2).

اسم الکتاب : تصنيف غرر الحكم و درر الكلم المؤلف : التميمي الآمدي، عبد الواحد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 136
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست