شِيعَةً يَنْصُرُونَنَا وَ يَفْرَحُونَ لِفَرَحِنَا وَ يَحْزَنُونَ لِحَزَنِنَا وَ يَبْذُلُونَ أَنْفُسَهُمْ وَ أَمْوَالَهُمْ فِينَا أُولَئِكَ مِنَّا وَ إِلَيْنَا (668/ 2).
2051 شِيعَتُنَا كَالنَّحْلِ لَوْ عَرَفُوا مَا فِي جَوْفِهَا لَأَكَلُوهَا (190/ 4).
2052 شِيعَتُنَا كَالْأُتْرُجَّةِ طَيِّبٌ رِيحُهَا حَسَنٌ ظَاهِرُهَا وَ بَاطِنُهَا (190/ 4).
ذم الغالي
2053 إِيَّاكُمْ وَ الْغُلُوَّ فِينَا قُولُوا إِنَّا مَرْبُوبُونَ وَ اعْتَقِدُوا فِي فَضْلِنَا مَا شِئْتُمْ (324/ 2).
2054 هَلَكَ فِيَّ رَجُلَانِ مُحِبٌّ غَالٍ وَ مُبْغِضٌ قَالٍ (194/ 6).
2055 إِلَيْنَا يَرْجِعُ الْغَالِي وَ بِنَا يَلْحَقُ التَّالِي (1/ 2).
الفصل الثاني في علي ع
فضائله
2056 أَلَا وَ قَدْ أَمَرَنِيَ اللَّهُ بِقِتَالِ أَهْلِ النَّكْثِ وَ الْبَغْيِ وَ الْفَسَادِ فِي الْأَرْضِ فَأَمَّا النَّاكِثُونَ فَقَدْ قَاتَلْتُ وَ أَمَّا الْقَاسِطُونَ فَقَدْ جَاهَدْتُ وَ أَمَّا الْمَارِقَةُ فَقَدْ دَوَّخْتُ وَ أَمَّا شَيْطَانُ الرَّدْهَةِ فَإِنِّي كُفِيتُهُ بِصَعْقَةٍ سَمِعْتُ لَهَا وَجِيبَ قَلْبِهِ وَ رَجَّةَ صَدْرِهِ (343/ 2).
2057 إِنَّ هَاهُنَا [وَ أَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى صَدْرِهِ] لَعِلْماً جَمّاً لَوْ أَصَبْتُ لَهُ حَمَلَةً بَلَى أُصِيبَ لَقِناً غَيْرَ مَأْمُونٍ عَلَيْهِ مُسْتَعْمِلًا آلَةَ الدِّينِ لِلدُّنْيَا أَوْ مُسْتَظْهِراً بِنِعَمِ اللَّهِ عَلَى عِبَادِهِ وَ بِحُجَجِهِ عَلَى أَوْلِيَائِهِ أَوْ مُنْقَاداً لِحَمَلَةِ الْحَقِّ لَا بَصِيرَةَ لَهُ فِي أَحْنَائِهِ يَنْقَدِحُ الشَّكُّ فِي قَلْبِهِ لِأَوَّلِ عَارِضٍ مِنْ شُبْهَةٍ (621/ 2).
2058 أَنَا قَسِيمُ النَّارِ وَ خَازِنُ الْجِنَانِ وَ صَاحِبُ الْحَوْضِ وَ صَاحِبُ الْأَعْرَافِ وَ لَيْسَ مِنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ إِمَامٌ إِلَّا وَ هُوَ عَارِفٌ بِأَهْلِ وَلَايَتِهِ وَ ذَلِكَ لِقَوْلِهِ تَعَالَى إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ (26/ 3).
2059 أَنَا صِنْوُ رَسُولِ اللَّهِ وَ السَّابِقُ إِلَى الْإِسْلَامِ وَ كَاسِرُ الْأَصْنَامِ وَ مُجَاهِدُ الْكُفَّارِ وَ قَامِعُ الْأَضْدَادِ (33/ 3).
2060 أَنَا كَابُّ الدُّنْيَا لِوَجْهِهَا وَ قَادِرُهَا بِقَدْرِهَا وَ رَادُّهَا عَلَى عَقِبِهَا (36/ 3).
2061 أَنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ص وَ مَعِي عِتْرَتِي عَلَى الْحَوْضِ [فَلْيَأْخُذْ أَحَدُكُمْ بِقَوْلِنَا وَ لْيَعْمَلْ بِعَمَلِنَا] وَ إِنَّا لَنَذُودُ عَنْهُ أَعْدَاءَنَا وَ نَسْقِي مِنْهُ أَوْلِيَاءَنَا فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ شَرْبَةً لَمْ يَظْمَأْ بَعْدَهَا أَبَداً (37/ 3).
2062 أَنَا يَعْسُوبُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمَالُ يَعْسُوبُ الْفُجَّارِ (38/ 3).
2063 أَنَا وَضَعْتُ بِكَلْكَلِ [صُدُورِ] الْعَرَبِ وَ كَسَرْتُ نَوَاجِمَ رَبِيعَةَ وَ مُضَرَ (39/ 3).
2064 أَنَا مُخَيَّرٌ فِي الْإِحْسَانِ إِلَى مَنْ لَمْ أُحْسِنْ إِلَيْهِ وَ مُرْتَهَنٌ بِإِتْمَامِ الْإِحْسَانِ إِلَى مَنْ أَحْسَنْتُ إِلَيْهِ لِأَنِّي إِذَا أَتْمَمْتُهُ فَقَدْ حَفِظْتُهُ وَ إِذَا قَطَعْتُهُ فَقَدْ أَضَعْتُهُ وَ إِذَا أَضَعْتُهُ فَلِمَ فَعَلْتُهُ (40/ 3).
2065 أَنَا عَلَى رَدِّ مَا لَمْ أَقُلْ أَقْدَرُ مِنِّي عَلَى رَدِّ مَا قُلْتُهُ (40/ 3).
2066 أَنَا شَاهِدٌ لَكُمْ وَ حَجِيجُ يَوْمِ الْقِيَامَةِ عَلَيْكُمْ (40/ 3).