فَلَا تَسْلُكُوهُ وَ بَحْرٌ عَمِيقٌ فَلَا تَلِجُوهُ وَ سِرُّ اللَّهِ سُبْحَانَهُ فَلَا تَتَكَلَّفُوهُ (261/ 4).
1804 لَنْ يَغْلِبَكَ عَلَى مَا قُدِّرَ لَكَ غَالِبٌ (69/ 5).
1805 مَنْ غَالَبَ الْأَقْدَارَ غَلَبَتْهُ (161/ 5).
1806 مِحَنُ الْقَدَرِ تَسْبِقُ الْحَذَرَ (123/ 6).
1807 نُزُولُ الْقَدَرِ يُعْمِي الْبَصَرَ (171/ 6).
1808 نُزُولُ الْقَدَرِ يَسْبِقُ الْحَذَرَ (171/ 6).
1809 يَغْلِبُ الْمِقْدَارُ عَلَى التَّقْدِيرِ حَتَّى يَكُونَ الْحَتْفُ فِي التَّدْبِيرِ (477/ 6).
1810 تَذِلُّ الْأُمُورُ لِلْمَقَادِيرِ حَتَّى يَكُونَ الْحَتْفُ فِي التَّدْبِيرِ (478/ 6).
فضيلة الرضا بالقضاء
1811 أَعْلَمُ النَّاسِ بِاللَّهِ أَرْضَاهُمْ بِقَضَائِهِ (425/ 2).
1812 إِنْ عَقَدْتَ إِيمَانَكَ فَارْضَ بِالْمَقْضِيِّ عَلَيْكَ وَ لَا تَرْجُ أَحَداً إِلَّا اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَ انْتَظِرْ مَا أَتَاكَ بِهِ الْقَدَرُ (8/ 3).
1813 شَرُّ الْأُمُورِ السَّخَطُ [التَّسَخُّطُ] لِلْقَضَاءِ (177/ 4).
1814 مَنْ لَمْ يَرْضَ بِالْقَضَاءِ دَخَلَ الْكُفْرُ دِينَهُ (408/ 5).
1815 مَا دَفَعَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ عَنِ الْمُؤْمِنِ شَيْئاً مِنْ بَلَاءِ الدُّنْيَا وَ عَذَابِ الْآخِرَةِ إِلَّا بِرِضَاهُ بِقَضَائِهِ وَ حُسْنِ صَبْرِهِ عَلَى بَلَائِهِ (99/ 6).
1816 إِنَّ مَنْ شَغَلَ نَفْسَهُ بِالْمَفْرُوضِ عَلَيْهِ عَنِ الْمَضْمُونِ لَهُ وَ رَضِيَ بِالْمَقُدورِ عَلَيْهِ وَ لَهُ كَانَ أَكْثَرَ النَّاسِ سَلَامَةً فِي عَافِيَةٍ وَ رِبْحاً فِي غِبْطَةٍ وَ غَنِيمَةً فِي مَسَرَّةٍ (619/ 2).
1817 كُنْ أَبَداً رَاضِياً بِمَا يَأْتِي بِهِ الْقَدَرُ (601/ 4).
1818 مَنْ تَسَخَّطَ بِالْمَقُدورِ حَلَّ بِهِ الْمَحْذُورُ (298/ 5).
1819 مَنْ أَيْقَنَ بِالْقَدَرِ لَمْ يَكْتَرِثْ بِمَا نَابَهُ (401/ 5).
1820 مَنْ رَضِيَ بِالْقَدَرِ لَمْ يَكْرُثْهُ الْحَذَرُ (401/ 5).
1821 مِنْ أَفْضَلِ الْإِيمَانِ الرِّضَا بِمَا يَأْتِي بِهِ الْقَدَرُ (12/ 6).
1822 الرِّضَا يَنْفِي الْحُزْنَ (112/ 1).
1823 الرِّضَا ثَمَرَةُ الْيَقِينِ (190/ 1).
1824 الدِّينُ شَجَرَةٌ أَصْلُهَا التَّسْلِيمُ وَ الرِّضَا (329/ 1).
1825 أَجْدَرُ الْأَشْيَاءِ بِصِدْقِ الْإِيمَانِ الرِّضَا وَ التَّسْلِيمُ (448/ 2).
1826 رَأْسُ الطَّاعَةِ الرِّضَا (53/ 4).
1827 رَزَانَةُ الْعَقْلِ تُخْتَبَرُ فِي الرِّضَا [فِي الْفَرَجِ] وَ الْحُزْنِ (101/ 4).
1828 عَلَيْكَ بِالرِّضَا فِي الشِّدَّةِ وَ الرَّخَاءِ (285/ 4).
1829 غَايَةُ الدِّينِ الرِّضَا (369/ 4).
1830 كُنْ رَاضِياً تَكُنْ مَرْضِيّاً (599/ 4).
1831 مَنْ لَمْ يَصْلُحْ عَلَى اخْتِيَارِ اللَّهِ [لَهُ] لَمْ يَصْلُحْ عَلَى اخْتِيَارِهِ لِنَفْسِهِ [نَفْسَهُ] (417/ 5).
1832 نِعْمَ قَرِينُ الْإِيمَانِ الرِّضَا (160/ 6).
1833 لَا إِسْلَامَ كَالرِّضَا (354/ 6).
في آثار الرضاء بالقضاء
1834 الِاتِّكَالُ عَلَى الْقَضَاءِ أَرْوَحُ (348/ 1).
1835 الرِّضَا بِقَضَاءِ اللَّهِ يُهَوِّنُ عَظِيمَ الرَّزَايَا (399/ 1).
1836 إِنَّكُمْ إِنْ رَضِيتُمْ بِالْقَضَاءِ طَابَتْ عِيشَتُكُمْ