responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تصنيف غرر الحكم و درر الكلم المؤلف : التميمي الآمدي، عبد الواحد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 103

فَلَا تَسْلُكُوهُ وَ بَحْرٌ عَمِيقٌ فَلَا تَلِجُوهُ وَ سِرُّ اللَّهِ سُبْحَانَهُ فَلَا تَتَكَلَّفُوهُ (261/ 4).

1804 لَنْ يَغْلِبَكَ عَلَى مَا قُدِّرَ لَكَ غَالِبٌ (69/ 5).

1805 مَنْ غَالَبَ الْأَقْدَارَ غَلَبَتْهُ (161/ 5).

1806 مِحَنُ الْقَدَرِ تَسْبِقُ الْحَذَرَ (123/ 6).

1807 نُزُولُ الْقَدَرِ يُعْمِي الْبَصَرَ (171/ 6).

1808 نُزُولُ الْقَدَرِ يَسْبِقُ الْحَذَرَ (171/ 6).

1809 يَغْلِبُ الْمِقْدَارُ عَلَى التَّقْدِيرِ حَتَّى يَكُونَ الْحَتْفُ فِي التَّدْبِيرِ (477/ 6).

1810 تَذِلُّ الْأُمُورُ لِلْمَقَادِيرِ حَتَّى يَكُونَ الْحَتْفُ فِي التَّدْبِيرِ (478/ 6).

فضيلة الرضا بالقضاء

1811 أَعْلَمُ النَّاسِ بِاللَّهِ أَرْضَاهُمْ بِقَضَائِهِ (425/ 2).

1812 إِنْ عَقَدْتَ إِيمَانَكَ فَارْضَ بِالْمَقْضِيِّ عَلَيْكَ وَ لَا تَرْجُ أَحَداً إِلَّا اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَ انْتَظِرْ مَا أَتَاكَ بِهِ الْقَدَرُ (8/ 3).

1813 شَرُّ الْأُمُورِ السَّخَطُ [التَّسَخُّطُ] لِلْقَضَاءِ (177/ 4).

1814 مَنْ لَمْ يَرْضَ بِالْقَضَاءِ دَخَلَ الْكُفْرُ دِينَهُ (408/ 5).

1815 مَا دَفَعَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ عَنِ الْمُؤْمِنِ شَيْئاً مِنْ بَلَاءِ الدُّنْيَا وَ عَذَابِ الْآخِرَةِ إِلَّا بِرِضَاهُ بِقَضَائِهِ وَ حُسْنِ صَبْرِهِ عَلَى بَلَائِهِ (99/ 6).

1816 إِنَّ مَنْ شَغَلَ نَفْسَهُ بِالْمَفْرُوضِ عَلَيْهِ عَنِ الْمَضْمُونِ لَهُ وَ رَضِيَ بِالْمَقُدورِ عَلَيْهِ وَ لَهُ كَانَ أَكْثَرَ النَّاسِ سَلَامَةً فِي عَافِيَةٍ وَ رِبْحاً فِي غِبْطَةٍ وَ غَنِيمَةً فِي مَسَرَّةٍ (619/ 2).

1817 كُنْ أَبَداً رَاضِياً بِمَا يَأْتِي بِهِ الْقَدَرُ (601/ 4).

1818 مَنْ تَسَخَّطَ بِالْمَقُدورِ حَلَّ بِهِ الْمَحْذُورُ (298/ 5).

1819 مَنْ أَيْقَنَ بِالْقَدَرِ لَمْ يَكْتَرِثْ بِمَا نَابَهُ (401/ 5).

1820 مَنْ رَضِيَ بِالْقَدَرِ لَمْ يَكْرُثْهُ الْحَذَرُ (401/ 5).

1821 مِنْ أَفْضَلِ الْإِيمَانِ الرِّضَا بِمَا يَأْتِي بِهِ الْقَدَرُ (12/ 6).

1822 الرِّضَا يَنْفِي الْحُزْنَ (112/ 1).

1823 الرِّضَا ثَمَرَةُ الْيَقِينِ (190/ 1).

1824 الدِّينُ شَجَرَةٌ أَصْلُهَا التَّسْلِيمُ وَ الرِّضَا (329/ 1).

1825 أَجْدَرُ الْأَشْيَاءِ بِصِدْقِ الْإِيمَانِ الرِّضَا وَ التَّسْلِيمُ (448/ 2).

1826 رَأْسُ الطَّاعَةِ الرِّضَا (53/ 4).

1827 رَزَانَةُ الْعَقْلِ تُخْتَبَرُ فِي الرِّضَا [فِي الْفَرَجِ‌] وَ الْحُزْنِ (101/ 4).

1828 عَلَيْكَ بِالرِّضَا فِي الشِّدَّةِ وَ الرَّخَاءِ (285/ 4).

1829 غَايَةُ الدِّينِ الرِّضَا (369/ 4).

1830 كُنْ رَاضِياً تَكُنْ مَرْضِيّاً (599/ 4).

1831 مَنْ لَمْ يَصْلُحْ عَلَى اخْتِيَارِ اللَّهِ [لَهُ‌] لَمْ يَصْلُحْ عَلَى اخْتِيَارِهِ لِنَفْسِهِ [نَفْسَهُ‌] (417/ 5).

1832 نِعْمَ قَرِينُ الْإِيمَانِ الرِّضَا (160/ 6).

1833 لَا إِسْلَامَ كَالرِّضَا (354/ 6).

في آثار الرضاء بالقضاء

1834 الِاتِّكَالُ عَلَى الْقَضَاءِ أَرْوَحُ (348/ 1).

1835 الرِّضَا بِقَضَاءِ اللَّهِ يُهَوِّنُ عَظِيمَ الرَّزَايَا (399/ 1).

1836 إِنَّكُمْ إِنْ رَضِيتُمْ بِالْقَضَاءِ طَابَتْ عِيشَتُكُمْ‌

اسم الکتاب : تصنيف غرر الحكم و درر الكلم المؤلف : التميمي الآمدي، عبد الواحد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 103
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست