[2] - البحار ج 76 ص 141 و 176 و ج 79 ص 300 و راجع
أمالي الطوسي ج 1 ص 281.
[3] - الخصال ج 1 ص 100 و معاني الأخبار ص 149 و البحار
ج 76 ص 150 و في هامشه عن أمالي الصدوق ص 145.
[4] - الكافي ج 6 ص 526 و 525 و مكارم الأخلاق ص 125 و
126 و 438 و المحاسن ص 610 و 611، و شرح النهج للمعتزلي ج 20 ص 341 و 276 و قرب
الإسناد ص 37 و معاني الأخبار ص 149، و الخصال ج 1 ص 100 و 126 و 159 و مستدرك
الوسائل ج 2 ص 50 و الوسائل ج 3 ص 557- 560 و ج 14 ص 24 و البحار ج 76 ص 154 و 288
و 148 حتى ص 155 و ج 79 ص 303 و 289 و ج 77 ص 46 و 53 عن نوادر الراوندي و عن
أمالي الصدوق ص 45 و فقه الرضا ص 48. و اولين دانشكاه ج 2 ص 186 و التراتيب
الإدارية ج 1 ص 282 و 291 و قصار الجمل ج 1 ص 194 و 238.
[5] - البحار ج 76 ص 159 و المحاسن ص 612 حتى ص 621 و
الكافي ج 6 ص 526- 528 و الوسائل ج 3 ص 560- 563 و مصابيح السنة ج 2 ص 93 و 94.