حاجتى، سقط ل- فلما رجع فى الحال ق- وجد ت-
كل قطن ل، القطن كله ق- (5) فى حانوته ل، سقط ق- محلوجا مندوفا ت- و كان ... رطل:
سقط ق- و كان القطن ل- (5- 6) فمن ههنا سمى الحسين بن منصور حلاجا ق- (6) الحلاج
ل
وردت هذه القصة فى اصول كثيرة منها كتاب بداية حال الحلاج و نهايته (
«الاصول الاربعة» ص 36) رواية عن ابى على بن مرذانقا عن ابى عبد اللّه بن
البازيار، و تاريخ الصوفية لابى عبد الرحمان السلمى ( «الاصول الاربعة» ص 17-
تاريخ بغداد للخطيب ج 8 ص 114)، و كتاب عيون التواريخ لصلاح الدين ابن شاكر الكتبى
(ج 10 مخطوط گوتا 1567 ورقة 53**) و التكملة لمحمد بن ابى الفضل الهمذانى (مخطوط
پاريس 1469 ورقة 19*) و كتاب الانساب لعبد الكريم بن محمد السمعانى (طبع مصور ورقة
181**) و كتاب وفيات الاعيان لابن خلكان (طبعة بولاق 1299 ج 1 ص 185 و كتاب
الكواكب الدرية لعبد الرؤوف بن محمد المناوى (مخطوط بيت النقيب ببغداد (مادة
الحلاج). راجع ايضا پاسيون 449
60 (57) [و عن احمد بن فاتك]
ت 49، ق 68- 70، ل 340**. راجع پاسيون 265
و عن احمد بن فاتك قال: لمّا حبس الحلاج ببغداد كنت معه. فأول ليلة
جاء السجّان وقت العتمة فقيّده و وضع فى عنقه سلسلة و أدخله بيتا ضيّقا. فقال له
الحسين: لم فعلت بى هذا. قال:
ا أمرت. فقال له الحلاج: الآن أمنت منّى. قال: نعم. فتحرّك الحلاج
فتناثر الحديد عنه كالعجين و أشار بيده الى الحائط فانفتح فيه