كان وقت الصباح نرى ت- (5) يرى الكوز و
القرص على راسه ل ج- منه: سقط ق- ثلث: سقط ج- فيحمل من عنده: سقط ل ج
وردت هذه القصة ايضا فى كتاب بداية حال الحلاج و نهايته لابن باكويه
( «الاصول الاربعة» ص 37- 38، راجع تاريخ بغداد للخطيب ج 8 ص 118) و قد نقلها عن
الخطيب على بن ايدمر الجلدكى فى تاليفه «كلام الحلاج فى الصنعة» (مجموع مشتمل على
تصريف الكيميا، مخطوط مكتبة الشيخ الالوسى ببغداد، ورقة 27*) و كذلك ابو الحسن على
ابن الاثير صاحب كتاب الكامل فى التاريخ (طبعة اوربا ج 8 ص 92). ترجمها الى
الفارسية ابو الحسن على بن محمد الديلمى فى كتابه سيرة الشيخ الكبير ابى عبد اللّه
ابن خفيف (مخطوط كويرلو 1589 باب 6 فصل 4)
22 (28) [و قال أحمد بن فاتك]
ق 35- 36، ت 28- 29، ج 3**- 4*، ل 337**. راجع پاسيون 96
و قال أحمد بن فاتك: كنا بنهاوند مع الحلاج و كان يوم النيروز فسمعنا
صوت البوق فقال الحلاج: أىّ شىء هذا. فقلت: يوم النيروز.
فتأوّه و قال: متى ننورز. فقلت: متى تعنى. قال: يوم أصلب. فلما كان
يوم صلبه بعد ثلث عشرة سنة نظر الىّ من رأس الجذع و قال: يا أحمد