[7] في الطبري 6 / 221 : أن نساء بني
هاشم حملهم يزيد من الشام إلى المدينة ، فلما دخلوها خرجت امرأة من بني عبد المطلب
ناشرة شعرها واضعة كمها على رأسها تلقاهم وهي تبكي وتقول الأبيات. وفي ج 6 / 268
أن ابنة عقيل بن أبي طالب خرجت حاسرة رأسها ، ومعها نساؤها وهي حاسرة تلوي بثوبها
وتقول الأبيات.