بعدلك لا تأخذ ثأر الحق من ذاك الخبيث المفتري، مع علمك بأني كنت بريئا من تلك التقولات التي نَسَبها إلى، كذبا و افتراء، خصوصا بعد ما اغتاظ من زجرك إياه، فما أديت فريضة عدلك، ولا قضيت حق نصفتك- و حاشاك أن تكون متهاونا فيالحق، متقاصرا فيالعدل-