responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فقيهان امامى و عرصه هاى ولايت فقيه از قرن چهارم تا سيزدهم المؤلف : قاسمي، محمد علي و همکاران    الجزء : 1  صفحة : 187

2. جهاد

(الف) مشروع نبودن جهاد، بدون امر امام يا منصوب وى‌

404. إنّما ذكرنا [من شرائط وجوب الجهاد] أن يكون مأمورا بالجهاد من قبل الإمام أو من نصبه؛ لأنّه متى لم يكن واحدا منهما، لم يجز له الخروج إلى الجهاد.

المهذّب، ج 1، ص 296

وجوب جهاد، با امر امام اصل يا منصوب وى‌

405. أمّا الكلام في الجهاد، فهو فرض على الكفاية، و شرائط وجوبه: الحرّية، و الذكورة، و البلوغ، و كمال العقل، و القدرة عليه بالصّحة و الآفات المانعة منه، و الاستطاعة له بالخلوّ، من العجز عنه، و التمكّن منه، و ما لا يتمّ كونه جهادا إلّا به، من ظهر و آلة و كلفة و نفقة و غير ذلك، مع أمر الإمام الأصل به، أو من نصبه و جرى مجراه، أو ما حكمه حكم ذلك من حصول الخوف الطارئ على كلمة الإسلام، أو المفضي إلى احتياج الأنفس أو الأموال؛ فتكاملها يجب، و بارتفاعها أو الإخلال بشرط منها يسقط.

إشارة السبق، ص 142

وجوب جهاد، با امر امام يا منصوب وى‌

406. فرضه [الجهاد] على الكفاية بشرط: وجود الإمام، أو من نصبه للجهاد. و لا يتعيّن إلّا أن يعيّنه الإمام، لاقتضاء المصلحة، أو لقصور القائمين عن الدفع إلّا بالاجتماع، أو يعيّنه على نفسه بنذر و شبهه.

شرائع الإسلام، ج 1، ص 232

وجوب جهاد، با امر امام عادل يا منصوب وى‌

407. شرائط وجوبه [الجهاد]: الحرّية، و الذكورة، و البلوغ، و كمال العقل، و الاستطاعة بالصحّة و القدرة عليه، و على ما يفتقر إليه من ظهر و نفقة، و أمر الإمام العادل به، أو من نصبه، أو ما يقوم مقام ذلك من حصول خوف على الإسلام، أو على الأنفس و الأموال.

جامع الخلاف و الوفاق، ص 227

مشروع نبودن جهاد، بدون امر امام يا منصوب وى‌

408. الجهاد قد يكون للدعاء إلى الإسلام، و قد يكون للدفع بأن يدهم المسلمين عدوّ. فالأوّل:

اسم الکتاب : فقيهان امامى و عرصه هاى ولايت فقيه از قرن چهارم تا سيزدهم المؤلف : قاسمي، محمد علي و همکاران    الجزء : 1  صفحة : 187
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست