پىنوشتها
1. بحار الانوار، ج 64، ص 172.
2. بحار الانوار، ج 47، ص 58. ان رسول الله (ص) كان الامام.
3. بحار الانوار، ج 99، ص 17.
4. بحار الانوار، ج 42، ص 61.
5. بحار الانوار، ج 45، ص 115.
6. بحار الانوار، ج 6، ص 259.
7. بحار الانوار، ج 46، ص 143.
8. بحار الانوار، ج 46، ص 144.
9. بحار الانوار، ج 75، ص 128 الزاهدين فى الدنيا الراغبين فى الاخره ....
10. بحار الانوار، ج 1، ص 144.
11. بحار الانوار، ج 46، ص 144.
12. وسائل الشيعه، ج 16، ص 11.
13. بحار الانوار، ج 10، ص 154.
14. بحار الانوار، ج 46، ص 258.
15. بحار الانوار، ج 46، ص 362. در اصل روايت والله اولى و بطمع فى دنيا نيست.
16. بحار الانوار، ج 46، ص 632.
17. بحار الانوار، ج 46، ص 632 به جاى فى السلام در اصل روايت فى رات است.
18. اصول كافى، ج 1، ص 368.
19. اصول كافى، ج 1، ص 368.
20. اصول كافى، ج 1، ص 368.
21. بحار الانوار، ج 79، ص 107.
22. بحار الانوار، ج 47، ص 58.
23. بحار الانوار، ج 47، ص 58.
24. بحار الانوار، ج 47، ص 58.
25. بحار الانوار، ج 47، ص 58.
26. بحار الانوار، ج 47، ص 72.