الإمام الخميني رحمه الله منذ انطلاقها وقبل انتصارها بسنين، وكان يُعتبر على الساحة الثوريّة من شخصياتها القياديّة وأحد أبرز أنصار قائدها الأكبر الإمام الخميني رحمه الله. ومن أهمّ المحاور في نشاطه السياسي ما يلي:

1. توقيع الرسالة المعروفة بإعلان مرجعية الإمام الخميني.

2. هجرته الجبرية إلى مشهد تحت ضغط نظام الشاه المقبور.

3. إبعاده إلى بلدة (ماهان) الواقعة في محافظة كرمان من قبل النظام المذكور، وعدم السماح له بمغادرتها.

4. إبعاده إلى مدينة (گلپايگان) الواقعة في محافة اصفهان من قبل النظام المذكور، وعدم السماح له بمغادرتها.

5. إبعاده إلى مدينة (كاشمر) الواقعة في محافظة خراسان من قبل النظام المذكور، وعدم السماح له بمغادرتها.

رابعاً: نشاطاته الثقافيّة

كان فقيدنا الراحل يولي اهتماماً خاصّاً بالعمل الثقافي أيضاً، ومن أبرز معالم هذا الاهتمام:

1. تأسيس مؤسّسة «الهادي» لطباعة ونشر الكتب الإسلامية.

2. إنشاء مدرسة «الهادي» العلمية لتربية طلبة العلوم الدينية.

3. التصدّي لبناء مستشفى «الهادي» لمعالجة المرضى من ذوي الدخل المحدود.

خامساً: مسؤولياته في الجمهورية الإسلامية في إيران‌

1. عضو ثمّ رئيس جماعة المدرّسين في الحوزة العلمية في قمّ المقدّسة.

2. عضو مجلس خبراء صيانة الدستور.

3. مسؤول اختيار وتعيين القُضاة.