2)، و قد ذكر حاجي خليفة كتابا بهذا الاسم لعمر بن محمّد بن سعيد الموصلي المتوفّى سنة 622 ه[1].

4- إيثار الإنصاف في مسائل الخلاف. في مجلّد واحد، و قد طبع سنة 1408 ه بالقاهرة، طبع دار السلام، بتحقيق ناصر العليّ.

5- الإيضاح لقوانين الاصطلاح، هذا الكتاب نسبه له البغدادي في هديّة العارفين 2/ 554، و قد وهم في ذلك، فهو لخاله أبي محمّد يوسف بن أبي الفرج، كما في كشف الظّنون 1/ 213.

6- تذكرة خواصّ الأمّة بذكر خصائص الأئمّة. و هو هذا الكتاب، و سنبحث عنه مفصّلا في الفصل الثّاني.

7- تفسير القرآن العزيز. يقال: إنّه في تسعة و عشرين مجلّدا. كما في مقدّمة كتاب إيثار الإنصاف ص 9. و انظر ما سيأتي باسم معادن الإبريز برقم 23.

8- تلخيص الجامع الكبير[2]. في مجلّدين. و الجامع الكبير لمحمّد بن الحسن الشّيباني في الفروع.

9- الجامع في مناقب أبي حنيفة. كما في مقدّمة الجليس الصّالح ص 13 رقم 17. و انظر رقم 2 و 26.

10- الجليس الصّالح و الأنيس النّاصح. بعضه لمدح أبي المظفّر موسى بن أبي بكر أيّوب الأيّوبي والي دمشق المتوفّى سنة 635 ه، و بعضه لتأديبه، ألّفه من أوّل المحرّم إلى عاشر صفر سنة 613 ه. طبع مع تحقيق الدّكتور فواز صالح فواز- الناصرة- فلسطين 1988 م.

[1] - كشف الظّنون 1/ 173.

[2] - هديّة العارفين 2/ 555.