[3] - و رواه أيضا الطبري في تفسيره 28/ 15 مع اختلاف
في اللفظ، و فرات الكوفي في تفسيره: ص 476، تحت الرقم 416 مع اختلاف في اللفظ، و
محمّد بن سليمان الكوفي في المناقب 1/ 123، تحت الرقم 68، و النيسابوري في تفسيره
المطبوع بهامش تفسير الطبري 28/ 24، و البغوي في تفسيره 4/ 310، و الشوكاني في فتح
القدير 5/ 191، و القرطبي في تفسيره 17/ 302، و في لباب النقول: ص 207، و ابن كثير
في تفسيره 4/ 327، و الكنجي الشافعي في الباب 29 من كفاية الطالب: ص 136، و ابن
المغازلي في المناقب: ص 325، تحت الرقم 372، و الحسكاني في شواهد التنزيل 2/ 233-
235، الرقم 953- 955، و محبّ الطبري في ذخائر العقبى: ص 109 في عنوان« ذكر شفقته
على محمّد صلّى اللّه عليه و اله و سلم في الجاهليّة و الإسلام و تخفيف اللّه
...»، و الزمخشري في تفسيره 4/ 494، و الزرندي في نظم درر السمطين: ص 91 عند بيان
الآيات النازلة في شأن علي عليه السّلام، و التّرمذي في الباب 59 من أبواب تفسير
القرآن من سننه 5/ 406، تحت الرقم 3300، و ابن عدي في الكامل 5/ 204، تحت الرقم
385/ 1357 في ترجمة علي بن علقمة الأنماري، و النسائي في الحديث 151 من خصائص أمير
المؤمنين: ص 276.
[4] - مدنيّ تابعيّ ثقة، مات سة 106، و قيل غيره.(
تهذيب الكمال 10/ 145 رقم 2149).
[5] - قوله: قال الزّهري ... أبي عبد اللّه، كذا في خ،
و بدله في ك: و كان ابن عمر يقول ...
[6] - و رواه أيضا ابن البطريق عن الثّعلبي في الفصل 11
من العمدة: ص 185، تحت الرقم 284 و أيضا في الفصل 10 من كتاب خصائص الوحي المبين:
ص 145، تحت الرقم 109.
و رواه أيضا الزمخشري في تفسيره
4/ 494، و الخوارزمي في الفصل 17 من مناقبه: ص 277 برقم 263 مع اختلاف يسير في
اللفظ، و محي الدين بن عربي في تفسيره 2/ 615، و الكنجي في الباب 29 من كفاية
الطالب:-- ص 136 و فيه: ... كانت أحبّ إليّ ممّا طلعت عليه الشمس ...، و القرطبي
في تفسيره 17/ 302، و النيسابوري في تفسيره المطبوع بهامش تفسير الطبري 28/ 24.
و لاحظ أيضا مسند أحمد بن حنبل 2/
26، أوائل مسند عبد اللّه بن عمر، و ترجمة أمير المؤمنين عليه السّلام من تاريخ
دمشق لابن عساكر 1/ 241- 244 رقم 293- 287، و فرائد السمطين للحموئي 1/ 208 الرقم
163 من الباب 41، و مجمع الزوائد للهيثمي 9/ 120 في عنوان:« باب جامع في مناقبه
رضى اللّه عنه»، و الرياض النّضرة لمحبّ الدين الطبري 3- 4/ 139 في عنوان:« ذكر
اختصاصه بسد الأبواب الشارعة في المسجد إلّا بابه»، و البداية و النهاية لابن كثير
7/ 354 في عنوان:« شيء من فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب»، و أخبار إصفهان
لأبي نعيم 1/ 276، ترجمة الحسين بن حفص بن الفضل، و 2/ 210، ترجمة محمّد بن
إبراهيم الجيراني.
أقول: و قد تابع ابن عمر أباه و
غير واحد من الصحابة في تمنّي خصائص علي عليه السّلام و سموّ مقاماته، كما يتجلّى
ذلك بمراجعة ما ورد في حديث الراية يوم خيبر، و ما ورد عنهم عندما أخرجهم رسول
اللّه صلّى اللّه عليه و اله و سلم من المسجد و سدّ أبوابهم الشارعة في المسجد
جميعا غير باب علي عليه السّلام، فلاحظ ما رواه ابن عساكر في ترجمة أمير المؤمنين
من تاريخ دمشق 1/ 239 تحت الرقم 282، و الحاكم في المستدرك 3/ 125، في مناقب أمير
المؤمنين من كتاب معرفة الصحابة، و أحمد بن حنبل في كتاب فضائل أمير المؤمنين في
الحديث 245، و الهيثمي في مجمع الزوائد 9/ 120 في عنوان:« باب جامع في مناقبه رضى
اللّه عنه»، و الحمويني في الباب 64 من فرائد السمطين 1/ 345 تحت الرقم 268، و محب
الطبري في مناقب أمير المؤمنين عليه السّلام من الرياض النضرة 3- 4/ 139 في
عنوان:« ذكر اختصاصه بسدّ الأبواب الشارعة في المسجد إلّا بابه»، و السيوطي في
الأحاديث الواردة في فضل علي عليه السّلام من كتاب تاريخ الخلفاء: ص 161، و ابن
كثير في البداية و النهاية 7/ 354 في عنوان:« شيء من فضائل أمير المؤمنين علي بن
أبي طالب».
اسم الکتاب : تذكرة الخواص من الأمة بذكر خصائص الأئمة المؤلف : سبط ابن الجوزي الجزء : 1 صفحة : 196