و
أمّا ابنة أبي طالب الأخرى فاسمها[2] جمانة،
تزوّجها أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطّلب[3]،
أسلمت و هاجرت إلى المدينة و توفّيت بها في حياة رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم[4].
و
أمّا سيرة جعفر بن أبي طالب، فسنذكره فيما بعد إن شاء اللّه تعالى[5].
و
ذكر ابن سعد لأبي طالب ابنة أخرى، و قال: اسمها ريطة، و قيل: أسماء، و أمّ الجميع:
فاطمة بنت أسد[6].
و
ذكر أيضا لأبي طالب ابنا آخر، و قال: اسمه طليق، و اسم امّه علّة[7]،
و اللّه أعلم بالصّواب.
[1] - مروج الذهب للمسعودي: ج 2، ص 351، في أوائل ترجمة
عليّ عليه السّلام.