responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المسائل و الرسائل المروية عن الإمام أحمد بن حنبل في العقيدة المؤلف : أحمد بن حنبل    الجزء : 1  صفحة : 337

عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ‌[1] وَ كانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا[2] إِذاً لَابْتَغَوْا إِلى‌ ذِي الْعَرْشِ سَبِيلًا[3] فَسُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ‌[4] قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ‌[5] فَتَعالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ‌[6] اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ‌[7] وَ تَرَى الْمَلائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ‌[8] الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَ مَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ‌[9] رَفِيعُ الدَّرَجاتِ ذُو الْعَرْشِ‌[10] سُبْحانَ رَبِّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ‌[11] وَ يَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمانِيَةٌ[12] إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ‌[13] وَ هُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ[14][15].

أما من السنة: فقد روى البخارى‌[16] و أحمد[17] عن عمران بن حصين عن النبي صلى اللّه عليه و سلم قال: «كان اللّه و لم يكن شي‌ء غيره و كان عرشه على‌


[1] - سورة التوبة/ 129.

[2] - سورة هود/ 7.

[3] - سورة الإسراء/ 42.

[4] - سورة الأنبياء/ 22.

[5] - سورة المؤمنون/ 86.

[6] - سورة المؤمنون/ 116.

[7] - سورة النمل/ 26.

[8] - سورة الزمر/ 75.

[9] - سورة غافر/ 7.

[10] - سورة غافر/ 15.

[11] - سورة الزخرف/ 82.

[12] - سورة الحاقة/ 17.

[13] - سورة التكوير/ 20.

[14] - سورة البروج/ 15.

[15] - المصدر فى حصر هذه المواضع:« المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم» وضع: محمد فؤاد عبد الباقى.

[16] - فى الصحيح 6/ 286.

[17] - فى المسند 4/ 431- 432.

اسم الکتاب : المسائل و الرسائل المروية عن الإمام أحمد بن حنبل في العقيدة المؤلف : أحمد بن حنبل    الجزء : 1  صفحة : 337
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست