responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكون و السماء عند الإمام السجاد المؤلف : المؤمن‌، السيد عبد الأمير    الجزء : 1  صفحة : 20

وَ قَدَّرَهُ مَنازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَ الْحِسابَ ما خَلَقَ اللَّهُ ذلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ‌[1].

وقوله تعالى في القمر: أَ لَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً* وَ جَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً وَ جَعَلَ الشَّمْسَ سِراجاً[2].

وقوله تعالى في الكواكب: فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأى‌ كَوْكَباً قالَ هذا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قالَ لا أُحِبُّ الْآفِلِينَ‌[3].

وقوله تعالى في النجم والنجوم: وَ عَلاماتٍ وَ بِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ‌[4].

وقوله تعالى أيضاً: فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ النُّجُومِ* وَ إِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ‌[5].

وقوله تعالى في الشهب: وَ أَنَّا لَمَسْنَا السَّماءَ فَوَجَدْناها مُلِئَتْ حَرَساً شَدِيداً وَ شُهُباً[6].

وقوله تعالى في البروج: وَ لَقَدْ جَعَلْنا فِي السَّماءِ بُرُوجاً وَ زَيَّنَّاها لِلنَّاظِرِينَ‌[7].

هذه الموادّ الفلكيّة الأساسيّة في القرآن الكريم، وهناك أخرى يحتاج ذكرها إلى مجالٍ أوسع.


[1] - سورة يونس، الآيّة: 5.

[2] - سورة نوح، الآيّة: 15- 16.

[3] - سورة الأنعام، الآيّة: 76.

[4] - سورة النحل، الآيّة: 16.

[5] - سورة الواقعة، الآيّة: 75- 76.

[6] - سورة الجنّ، الآيّة: 8.

[7] - سورة الحجر، الآيّة: 16.

اسم الکتاب : الكون و السماء عند الإمام السجاد المؤلف : المؤمن‌، السيد عبد الأمير    الجزء : 1  صفحة : 20
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست