بنذة في تعريف العقل وأقسامه ومنافعه 147
الفصل الأوّل: في إثبات الصانع الحيّ 161
الفلاسفة وهذه المسألة 161
تمهيد أُمور لإثبات الصانع ودحض أباطيل الملاحدة: 171
الأمر الأوّل: في أصل الإنسان 171
الأمر الثاني: حاجة الكوائن المادّية إلى التقلّبات لبلوغ حدّ الفعلية 179
الأمر الثالث: في الوجدانيات وبيان مبادي الوجود في الإنسان 183
الأمر الرابع: أكبر ناموس في حفظ نظام العالم هو الدين 187
الأمر الخامس: في الصدفة ونقدها 194
الأمر السادس: إشارة إلى قاعدة أنّ فاقد الشيء لا يعطيه 197
الأمر السابع: في تمييز البديهي من النظري 198
الأمر الثامن: في بطلان الدور والتسلسل 199
تعيين موضع النزاع في المقام، ومناقشة ذلك 201
أبسط وأوضح برهان على إثبات الصانع الحكيم 207
في الوجود والعدم والسوفسطائية 210
الاستظهار على إثبات الصانع بأُمور لمزيد التأكيد: 212
الأمر الأوّل: ملازمة الاعتراف بوجود النفس لوجود الخالق 213
الأمر الثاني: في شبهة وقوع الشرور في العالم، والجواب عنها 217
الأمر الثالث: في البحث عن أصل الأديان 233
نقل كلمات بعض فلاسفة الغرب وأدلّتهم على ثبوت الصانع 246