عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعامِ فَكُلُوا مِنْها وَ أَطْعِمُوا الْبائِسَ الْفَقِيرَ[1].
وَ الْبُدْنَ جَعَلْناها لَكُمْ مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيها خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْها صَوافَّ فَإِذا وَجَبَتْ جُنُوبُها فَكُلُوا مِنْها وَ أَطْعِمُوا الْقانِعَ وَ الْمُعْتَرَّ[2].
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ إِلَّا ما يُتْلى عَلَيْكُمْ[3].
تشترك الآيات الكريمة في الدلالة على حلية لحوم الأنعام بل بعضها يدل على حلية ألبانها أيضا.
[1] الحج: 28، و قد ذكرناها برقم 36 في تسلسل آيات الأحكام.
[2] الحج: 36، و قد ذكرناها برقم 38 في تسلسل آيات الأحكام.
[3] المائدة: 1، و قد ذكرناها برقم 48 في تسلسل آيات الأحكام.