responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقى - طبع قديم المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 98

الغير أعم‌[1] من الذي وقع في محله أو كان زيادة في غير المحل‌[2] و لكن الأحوط مع ذلك‌[3] إعادة الصلاة أيضا

الستون لو بقي من الوقت أربع ركعات للعصر

و عليه صلاة الاحتياط من جهة الشك في الظهر- فلا إشكال‌[4] في مزاحمتها للعصر[5] ما دام يبقى لها من الوقت ركعة بل و كذا لو كان عليه قضاء السجدة[6] أو التشهد و أما لو كان عليه سجدتا السهو فهل يكون كذلك أو لا وجهان‌[7] من أنهما من متعلقات الظهر[8] و من أن وجوبهما استقلالي و ليستا جزء أو شرطا لصحة الظهر و مراعاة الوقت للعصر أهم فتقدم العصر[9] ثمَّ يؤتى بهما بعدها و يحتمل التخيير

الحادية و الستون لو قرأ في الصلاة شيئا بتخيل أنه ذكر[10] أو دعاء أو قرآن‌

ثمَّ تبين أنه كلام الآدمي فالأحوط[11] سجدتا[12] السهو[13]-


[1] مر الكلام فيه في المسألة السابعة عشر( خ).

[2] لكن ذلك إذا كانت بحيث تقضى العادة باتيانها بعد الإتيان بما يشك فيه لا في مثل المورد( ميلاني)

[3] لا يترك( ميلاني).

[4] فيه اشكال( خونساري).

[5] مزاحمة صلاة الاحتياط لصاحبة الوقت لا يخلو عن الاشكال( رفيعي).

[6] فيه و في قضاء التشهد تأمل و يحتمل التخيير هاهنا ايضا( خ).

[7] اوجههما الأول( خوئي). ثانيهما اقواهما( ميلاني).

[8] لا يخفى ما في التعليل من النظر( رفيعي).

[9] هو المتعين( شاهرودي). و هو المتعين الأقوى( شريعتمداري).

[10] أي باعتقاد انه كذلك فيما لم يكن من اجل عدم المبالاة في التعلم( ميلاني).

[11] بل هو الأقوى( شاهرودي). لا يترك كما ان الأحوط اتيانهما لسبق اللسان و ان كان عدم الوجوب لا يخلو من قوة( خ) لا يترك( گلپايگاني). ان لم يكن اقوى و كذلك في سبق اللسان الى شي‌ء من كلام الآدميين( ميلاني).

[12] لا يترك الاحتياط فيه و في سبق اللسان ايضا( قمّيّ).

[13] بل الأقوى لكن لو كان موجب التخيل من قبيل الشبهة الحكمية فصحة الصلاة معه مشكلة( شريعتمداري). بل الأظهر كما تقدم و الأحوط ان لم يكن اقوى وجوبهما في سبق اللسان ايضا( خوئي)

اسم الکتاب : العروة الوثقى - طبع قديم المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 98
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست