يجب
رفع الرأس منه ثمَّ الوضع و لا يكفي البقاء بقصده بل و لا الجر إلى مكان آخر
12-
مسألة الظاهر عدم وجوب نيته حال الجلوس أو القيام
ليكون
الهوي إليه بنيته بل يكفي نيته قبل وضع الجبهة بل مقارنا[6]
له[7]
13-
مسألة الظاهر أنه يعتبر في وجوب السجدة كون القراءة بقصد القرآنية
فلو
تكلم شخص بالآية لا بقصد القرآنية لا يجب السجود بسماعه و كذا لو سمعها ممن قرأها
حال النوم أو سمعها من صبي غير مميز بل و كذا لو سمعها من صندوق حبس الصوت و إن
كان الأحوط[8] السجود
في الجميع[9]
14-
مسألة يعتبر في السماع تمييز الحروف و الكلمات
فمع
سماع الهمهمة لا يجب السجود و إن كان أحوط
[1] قد مر عدم الوجوب في السماع و اما في القراءة او
الاستماع فمع العمد يجب السجدة و تبطل الصلاة و مع النسيان فيومئ للسجدة و يتم
الصلاة و هي صحيحة و الأحوط مع ذلك اتيان السجدة بعد الصلاة ثمّ إعادة الصلاة(
گلپايگاني).