الصوت وماهيته
والفرق بيـن الضاد والظاء، وما يلحق بذا اللفظ من الفوائد
خلاصة محتويات الكتاب:
(1) الصوت ليس بموجود كأمر قائم في نفسه.
(2) أصواتنا نسمعها من داخل أجسامنا لا بواسطة موصِّل خارجي.
(3) لا دليل على أنّ الموجات الصوتية تذهب في موصِّلها على أشكال دوائر.
(4) الفرق بين الـ(ض) والـ(ظ)[1] في المخرج لا في الخارج.
(5) الحس السمعي هو وحده الميزان في معرفة الأصوات.
(6) أعضاء النطق كآلات الموسيقى، وان كلها مخرج لكل حرف حرف[2].
(7) يجوز أن يكون لحرف واحد مخرجان، ولا يجوز أن يكون مخرج واحد لحرفين.
(8) تعدد الحروف باختلاف المخارج لا بتعددها.
[1] أراد الضاد والظاء.
[2] أراد: إنّ لكلّ حرف مخرجاً.