اسم الکتاب : الدراسات النحوية عند آل كاشف الغطاء المؤلف : باسم خيري خضير الجزء : 1 صفحة : 59
الظاهر نحو اكثر شربي السويق ملتوتا، واخطب ما يكون
الامير قاعدا[1]،
واشترط الجامي ت 898هـ ان يكون الاسم ظاهرا[2].
2. شذوذ وندور كل ما لم يسمع:
قال: (وما ذكره الصاغاني في نوادره من مجيء (فتيء) تامة
فهو نادر على ان لا دليل عليه)[3]،
وفي مسألة جواز نصب الاسم المنشغل عنه عامله بضميره اذا خلا من أي شيء نحو (زيدا
لقيته) قال (وعن ابن الشجري[4]،
جواز ذلك –اعني النصب– واستدل بقول علقمة:
3. احتياج الحكم الى السماع: وفي نصب الفعل الواقع بعد لام الجحود
بإن مضمرة قال (وعن بعض الكوفيين يجوز اظهارها تأكيدا وهو حسن الى انه محتاج الى
السماع)[6].
اما القياس[7]، فكان
الشيخ من المهتمين بالقياس مع اعتداده بالسماع كما
[7]. قال ابن
الانباري هو (حمل غير المنقول على المنقول اذا كان في معناه) الاغراب في جدل
الاعراب: 45، وقال الشريف الجرجاني (هو رد الشيء الى نظيره) التعريفات: 102، وقال
السيوطي هو (حمل فرع على اصل بعلة جامعة) الاقتراح: 122.
اسم الکتاب : الدراسات النحوية عند آل كاشف الغطاء المؤلف : باسم خيري خضير الجزء : 1 صفحة : 59