وجهه عليه بقصد التيمن و التبرك و يستحب
زيارة النبي" ص" هناك و صلاة ركعتين.
(الثاني) منزل خديجة الكبرى، الذي كان رسول اللّه" ص"
يسكنه معها، و فيه ولد أولادها منه" ص" و منهم الصديقة فاطمة الزهراء
صلوات اللّه و سلامه عليها و ماتت خديجة فيه و لم يزل رسول اللّه مقيماً فيه حتى
هاجر و هو الآن مسجد و فيه محراب عبادة النبي" ص" فيستحب فيه الزيارة
لخديجة و النبي" ص" و الدعاء و الصلاة و يستحب زيارة خديجة"
ع" بالحجون و قبرها هناك معروف في سفح الجبل قائلًا في زيارتها على ما في
مناسك المرحوم الشيخ احمد كاشف الغطاء المضي من قبل عمنا الحسين:
(السلام عليك يا زوجة رسول اللّه سيد المرسلين السلام عليك يا زوجة
نبي اللّه خاتم النبيين، السلام عليك يا أم فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين،