responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رسالة في حجية الظن المؤلف : كاشف الغطاء، الشيخ علي (ابن محمد رضا)    الجزء : 1  صفحة : 32

واستدل أيضا بعدة آيات أخر بقوله تعالى" وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ‌"[1].

وبقوله تعالى" هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ‌"[2].

وبقوله تعالى" وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ‌"[3].

وبقوله تعالى" مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِ‌"[4].

وبقوله تعالى" إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ‌"[5].

وبقوله تعالى" إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ‌"[6].

وبقوله تعالى" وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ‌". [7]

وبقوله تعالى" وَمَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَ‌". [8] إلى غير ذلك، وبما تقدم من البحث في الآيتين الأوليتين تعرف ما يرد على هذه الآيات وما يجاب به ولو سلمنا توجه البحث إلى كل آية آية ولكن استفادة تحريم العمل بالظن فضلا عن حجيته من مجموعها لا ينكره إلا مكابر.


[1] 169/ البقرة/ 33، 2/ الاعراف/ 7

[2] 9/ الزمر/ 39

[3] 78/ البقرة/ 2

[4] 157/ النساء/ 4

[5] 12/ الحجرات/ 49

[6] 23/ النجم/ 53

[7] 18/ الجاثية/ 45

[8] 28/ النجم/ 53.

اسم الکتاب : رسالة في حجية الظن المؤلف : كاشف الغطاء، الشيخ علي (ابن محمد رضا)    الجزء : 1  صفحة : 32
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست