1. عن الإمام الصادق (ع) (التقية ترس المؤمن والتقية حرز المؤمن).

2. عن الإمام الصادق (ع) (التقية ترس الله بينه وبين خلقه).

وروايات هذه الطائفة تدل على جواز التقية في موارد الخوف لحفظ النفس والتقاء به كما يتقى بالحرب عن ضربات العدو بالجنة والترس وأشباههما.

الطبقة الثانية:

ما يدل انه لا دين لمن لا تقيه له، وان تسعة أعشار الدين هي التقية، وإن دين بدونها يكون ناقصا منها:

1. روي عن الإمام الصادق (ع) (إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له).

2. روي عن الإمام الصادق (ع) (لا دين لمن لا تقية له و لا إيمان لمن لا ورع له).

الطائفة الثالثة:

ما دل على ان التقية من أعظم الفرائض، وأن أكرمكم عند الله أعملكم بالتقية وإن الأيمان بدونها كالجسد بلا رأس ومنها:

1. ما روي عن الإمام الحسن العسكري (ع) (أعظم الفرضان بعد التوحيد والاعتقاد النبوة والإمامة قضاء حقوق الأخوان في الله واستعمال التقية مع أعداء الله).

2. وعنه (ع): قال رسول الله (ص) (مثل مؤمن لا تقية له كمثل جسد لا رأس له).

3. وعنه (ع) قال أمير المؤمنين: (التقية من أفضل أعمال المؤمنين يصون بها نفسه وإخوانه عن الفاجرين).

4.