responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نظرية الحكم في الإسلام المؤلف : الأراكي، الشيخ محسن    الجزء : 1  صفحة : 73

الفصل الرابع: التعيين الإلهيّ للرسول الأعظم (ص) قائداً وحاكماً

وفيه نماذج من الآيات الدّالة على ذلك، وهي على طوائف:

\* ما دلّ على أنه أُرسل ليحكم بين الناس ووجوب الخضوع له (ص).

\* ما دلّ على وجوب طاعة الرسول (ص) مطلقاً.

\* ما دلّ على جعله (ص) وليّاً على الناس من قبل الله تعالى.

\* ما دلّ على كون الرسول (ص) مأموراً بالعدل بين النّاس.

\* ما دلّ على وجوب اتّباع الرسول الأعظم (ص) مطلقاً.

\* ما دلّ على وجوب التسليم للرسول (ص) مطلقاً.

\* ما دلّ من الآيات على وجوب الخضوع لقضاء رسول الله (ص).

\* ما دلّ على وجوب الأخذ بأمر الرسول ونهيه (ص).

\* ما دلّ على وجوب الخضوع لحكم الله و رسوله (ص) في كلّ ما حكما به.

اسم الکتاب : نظرية الحكم في الإسلام المؤلف : الأراكي، الشيخ محسن    الجزء : 1  صفحة : 73
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست