responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نظرية الحكم في الإسلام المؤلف : الأراكي، الشيخ محسن    الجزء : 1  صفحة : 69

11. لوط (ع): وَ لُوطاً آتَيْناهُ حُكْماً وَ عِلْماً[1].

12. داود (ع): يا داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ‌[2].

13. سليمان (ع): وَ وَرِثَ سُلَيْمانُ داوُدَ[3].

وغير ذلك من الآيات.

الطائفة الثالثة

الآيات التي تستعرض مجاميع كبيرة من الرّسل الإلهيين الذين فوّض الله إليهم القيادة والحكم في المجتمع البشري على مدى فترات طويلة من التاريخ؛ كقوله تعالى:

14. وَ إِذِ ابْتَلى‌ إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قالَ إِنِّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً قالَ وَ مِنْ ذُرِّيَّتِي قالَ لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ‌[4].

15. وَ وَهَبْنا لَهُ‌- أي إبراهيم- إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنا وَ نُوحاً هَدَيْنا مِنْ قَبْلُ وَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ داوُدَ وَ سُلَيْمانَ وَ أَيُّوبَ وَ يُوسُفَ وَ مُوسى‌ وَ هارُونَ وَ كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ\* وَ زَكَرِيَّا وَ يَحْيى‌ وَ عِيسى‌ وَ إِلْياسَ كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ\* وَ إِسْماعِيلَ وَ الْيَسَعَ وَ يُونُسَ وَ لُوطاً وَ كلًّا فَضَّلْنا عَلَى الْعالَمِينَ‌[5] إلى قوله تعالى:


[1] سورة الأنبياء: 74.

[2] سورة ص: 26.

[3] سورة النمل: 16.

[4] سورة البقرة: 124.

[5] سورة الأنعام: 84 و 86.

اسم الکتاب : نظرية الحكم في الإسلام المؤلف : الأراكي، الشيخ محسن    الجزء : 1  صفحة : 69
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست