responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مستطرفات المعالي المؤلف : النمازي الشاهرودي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 90

عن أبي عبد اللّه و أبي الحسن عليهما السلام، له كتاب في صفة الجنّة و النار.[1]

قال المجلسيّ: موثّق.[2]

و قال الشيخ في الفهرست: إنّه ثقة.[3]

و نقل توثيقه في الوسائل عن الشيخ و عن ابن شهرآشوب.[4]

و يشهد لوثاقته رواية فقهاء الرواة و أجلّائهم عنه؛ مثل ابن أبي عمير، و صفوان، و أحمد البزنطيّ، و الحسن بن محبوب، و يونس بن عبد الرحمن، و غيرهم. و عدّهم النوريّ تسعة عشر.[5]

[223] حنان السرّاج‌

روى الكشّيّ ما يدلّ على ذمّه، ملخّصه: أنّه مع آخر كان معه، كانا وكيلين لموسى عليه السلام بالكوفة، فاجتمع عندهم ثلاثون ألف دينار، و كان في الحبس، فاتّخذا بذلك متاع الدنيا، فلمّا مات أنكرا موته، و كانا بدو الواقفيّة.[6]

[224] حيّان السرّاج‌

روى الكشّيّ ما يدلّ على ذمّه، و أنّه يزعم أنّ محمّد ابن الحنفيّة حيّ يرزق، و أنّ مثله مثل عيسى. فحاجّه الصادق عليه السلام و لم يقبل منه.[7]

و نقل المامقانيّ عن الصدوق أنّه صرّح بكونه كيسانيّا. ثمّ قال: و لم يوثّقه أحد.[8]


[1] . رجال الكشّيّ: 146.

[2] . الوجيزة: 203.

[3] . الفهرست: 89.

[4] . وسائل الشيعة: 30/ 362.

[5] . مستدرك الوسائل: 3/ 593.

[6] . رجال الكشّيّ: 459 و 460.

[7] . رجال الكشّيّ: 315 و 316.

[8] . تنقيح المقال: 1/ 383.

اسم الکتاب : مستطرفات المعالي المؤلف : النمازي الشاهرودي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 90
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست