responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مستطرفات المعالي المؤلف : النمازي الشاهرودي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 329

غيرهم.[1]

و لا خلاف فيه. له كتاب الزهد.

[750] المغيرة بن توبة المخزوميّ‌

روى الكشّيّ بسنده عنه، قال: قلت لأبي الحسن صلوات اللّه عليه: قد حمّلت هذا الفتى في امورك؟! فقال: إنّي حمّلته ما حمّلنيه أبي عليه السلام.[2]

[751] المغيرة بن سعيد

تظافرت الروايات المذكورة في رجال الكشّيّ في مواضع متفرّقة على ذمّه و لعنه، و أنّه يكذب على الباقر عليه السلام و يدسّ في أحاديث، و أنّه مسلوب الإيمان.[3]

و تقدّم بعضه في «الحارث الشاميّ».

[752] المفضّل بن صالح أبو جميلة الأسديّ النخّاس‌

من أصحاب الصادق عليه السلام. مات في حياة الرضا عليه السلام. ضعيف كذّاب يضع الحديث. قاله العلّامة تبعا لابن الغضائريّ.[4]

لكن يمكن دفعه برواية الأجلّاء عنه، ذكرهم المحدّث النوريّ أزيد من عشرين، منهم سبعة من أصحاب الإجماع: أحمد البزنطيّ، و صفوان بن يحيى، و الحسن بن محبوب، و الحسن بن عليّ بن فضّال- الذي امرنا بأخذ ما رووا- و يونس بن عبد الرحمن، و ابن أبي عمير، و عبد اللّه بن المغيرة. و بهذا أثبت وثاقته.[5]

و يدلّ على مدحه ما في تفسير البرهان ص 528 أواخر سورة الرعد.


[1] . كابن داود في رجاله: 349.

[2] . رجال الكشّيّ: 426.

[3] . انظر: رجال الكشّيّ: 223- 228.

[4] . خلاصة الأقوال: 407.

[5] . مستدرك الوسائل: 3/ 598.

اسم الکتاب : مستطرفات المعالي المؤلف : النمازي الشاهرودي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 329
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست