responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مستطرفات المعالي المؤلف : النمازي الشاهرودي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 216

و نقل المامقانيّ روايتين استشهد بهما على عدم وقفه، لكن فيه إشكال و تأمّل.[1]

و تقدّم ابنه الحسن و ذمّه. و أخوه جعفر مجهول.

[474] عليّ بن أبى حمزة الثماليّ‌

هو ثقة بالاتّفاق. قاله المحدّث النوريّ في ترجمة البطائنيّ المذكور،[2] و كذا المامقانيّ.[3] و تقدّم في أبيه ثابت تصريح حمدويه بذلك.

و ابنه الحسن لم يذكروه، لكن يستفاد حسنه من رواياته المشار إليها في رجالنا.

[475] عليّ بن أبي العلاء

تقدّم في أخويه- الحسين، و عبد اللّه- مدحه.

[476] عليّ بن أسباط الكوفيّ‌

كان فطحيّا. ذكره الكشّيّ.[4] و تقدّم في «عبد اللّه بن بكير» مدحه.

قال النجاشيّ: عليّ بن أسباط بن سالم، بيّاع الزطّيّ كوفيّ، ثقة. و كان فطحيّا. جرى بينه و بين عليّ بن مهزيار رسائل في ذلك، رجعوا فيها إلى أبي جعفر الثاني صلوات اللّه عليه فرجع عليّ بن أسباط عن ذلك القول و تركه. و قد روى عن الرضا عليه السلام. و كان أوثق الناس و أصدقهم لهجة. له كتب، انتهى ملخّصا.[5]

قال العلّامة- بعد نقل كلمات النجاشيّ-: و أنا أعتمد عليه.[6]

و لا يعارضها قول الكشّيّ: «و لعليّ بن مهزيار إليه رسالة فى النقض عليه مقدار جزء صغير. قالوا: فلم ينجع ذلك فيه، و مات على مذهبه» لأنّ قول النجاشيّ أوثق و أضبط. و يمكن أن يكون له إليه رسالة، فلم ينجع فيه هذه الرسالة، و نقله الكشّيّ، ثمّ كان منه إليه‌


[1] . تنقيح المقال من أبواب العين: 2/ 261.

[2] . مستدرك الوسائل: 3/ 623.

[3] . تنقيح المقال من أبواب العين: 2/ 263.

[4] . رجال الكشّيّ: 345.

[5] . رجال النجاشيّ: 252.

[6] . خلاصة الأقوال: 186.

اسم الکتاب : مستطرفات المعالي المؤلف : النمازي الشاهرودي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 216
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست