و من كتاب آخر له قال: فقد بعثت لكم إبراهيم بن عبده، ليدفع النواحي و أهل ناحيتك حقوقي الواجبة عليكم إليه. و جعلته ثقتي و أميني عند موالييّ هناك ....[1]

قال المامقانيّ بعد هذه الرواية: المستفاد ممّا ذكر أنّ الرجل فوق مرتبة العدالة و الثقة.[2]

و سيأتي في «عبد اللّه بن حمدويه» مدحه.

[10] إبراهيم بن عبد الحميد الصنعانيّ‌

ذكر الفضل بن شاذان أنّه صالح.

قال نصر بن الصبّاح: إبراهيم يروي عن أبي الحسن موسى و عن الرضا و الجواد صلوات اللّه عليهم. و هو واقف على أبي الحسن عليه السلام، و يحدّث في مسجد الكوفه.[3]

[11] إبراهيم بن عقبة

له مكاتبة إلى العسكريّ عليه السلام.[4]

[12] إبراهيم بن عليّ الكوفيّ‌

روى الكشّيّ عنه.[5] و ظاهره الاعتماد.

و عن الشيخ أنّه راو مصنّف، زاهد عالم.[6] نقله العلّامة[7] و غيره.[8]

[13] إبراهيم بن عمر اليمانيّ الصنعانيّ‌

شيخ من أصحابنا، ثقة، روى عن أبي جعفر و أبي عبد اللّه عليهما السلام. قاله النجاشيّ.[9]

[1] . رجال الكشّيّ: 580.

[2] . تنقيح المقال: 1/ 25.

[3] . رجال الكشّيّ: 446.

[4] . رجال الكشّيّ: 460.

[5] . رجال الكشّيّ: 244 و 306.

[6] . رجال الطوسيّ: 438.

[7] . خلاصة الأقوال: 53.

[8] . كابن داود في رجاله: 17.

[9] . رجال النجاشيّ: 20.