هذا
و ابن أبي عمير المعروف كان مقارنا مع صفوان بن يحيى في الطبقة، و لذا تراهما
يشتركان في كثير من المشايخ، فأيّ بعد في درك ابن أبي عمير المعروف للإمام الصادق
عليه السلام و روايته عنه حسب حساب الاحتمالات؟
و
منها: رواية أحمد بن محمد ابن أبي نصر البزنطي، عمّن كان من أصحاب الباقرين عليهما
السلام و أدرك من الأئمّة بعدهما، و هم 10 أشخاص.
1-
إبراهيم بن نعيم (قر- ق- ظم).
2-
إسماعيل بن جابر (قر- ق- ظم).
3-
حبيب الخثعمي (قر- ق- ظم، ضا).
4-
عبد الرحمان بن سالم (قر- ق).
5-
عبد اللّه بن عجلان (قر- ق).
6- عنبسة
بن مصعب (قر- ق).
7-
محمد بن مسلم (قر- ق- ظم).
8-
معمّر بن يحيى (قر- ق).
9-
النضر بن قرواش (قر- ق).
10-
أبو بصير (قر- ق).
و
منها: مثلثّات الكلينيّ الموفورة في كتاب الكافي، أعني: الروايات التي رواها
الكليني (رحمه الله) بوسائط ثلاثة عن الصادق عليه السلام، فإنّها يمكن جعلها
مؤيّدة أيضا لصلاحية رواية ابن أبي عمير بلا واسطة عنه عليه السلام.
و
منها: غير ذلك من المؤكّدات منضمّة الى الأدلّة المتقدمة النافية لاستبعاد
الصلاحية المزبورة.
ما
هو الأثر العملي لإثبات الوحدة؟
و
أمّا مسألة الاقتران التي أشرنا اليها في ص 84 فالذي يهوّن أمرها أنّ اطّراده غير