responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشايخ الثقات: الحلقة الاولى المؤلف : عرفانيان اليزدي، غلام رضا    الجزء : 1  صفحة : 88

عليه السلام، قاله الكشّي عن نصر بن الصباح.

هذا و ابن أبي عمير المعروف كان مقارنا مع صفوان بن يحيى في الطبقة، و لذا تراهما يشتركان في كثير من المشايخ، فأيّ بعد في درك ابن أبي عمير المعروف للإمام الصادق عليه السلام و روايته عنه حسب حساب الاحتمالات؟

و منها: رواية أحمد بن محمد ابن أبي نصر البزنطي، عمّن كان من أصحاب الباقرين عليهما السلام و أدرك من الأئمّة بعدهما، و هم 10 أشخاص.

1- إبراهيم بن نعيم (قر- ق- ظم).

2- إسماعيل بن جابر (قر- ق- ظم).

3- حبيب الخثعمي (قر- ق- ظم، ضا).

4- عبد الرحمان بن سالم (قر- ق).

5- عبد اللّه بن عجلان (قر- ق).

6- عنبسة بن مصعب (قر- ق).

7- محمد بن مسلم (قر- ق- ظم).

8- معمّر بن يحيى (قر- ق).

9- النضر بن قرواش (قر- ق).

10- أبو بصير (قر- ق).

و منها: مثلثّات الكلينيّ الموفورة في كتاب الكافي، أعني: الروايات التي رواها الكليني (رحمه الله) بوسائط ثلاثة عن الصادق عليه السلام، فإنّها يمكن جعلها مؤيّدة أيضا لصلاحية رواية ابن أبي عمير بلا واسطة عنه عليه السلام.

و منها: غير ذلك من المؤكّدات منضمّة الى الأدلّة المتقدمة النافية لاستبعاد الصلاحية المزبورة.

ما هو الأثر العملي لإثبات الوحدة؟

و أمّا مسألة الاقتران التي أشرنا اليها في ص 84 فالذي يهوّن أمرها أنّ اطّراده غير

اسم الکتاب : مشايخ الثقات: الحلقة الاولى المؤلف : عرفانيان اليزدي، غلام رضا    الجزء : 1  صفحة : 88
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست