responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رجال العلامة الحلي المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 140

و قال علي بن الحسن إنه ثقة ثقة عين.

و حكى بعض أصحابنا عن ابن الوليد قال و في رواية محمد بن إسماعيل بن بزيع قال الرضا عليه السلام‌ إن لله تعالى بأبواب الظالمين من نور الله به البرهان و مكن له في البلاد ليدفع بهم عن أوليائه و يصلح الله تعالى بهم أمور المسلمين إليهم ملجأ المؤمنين من الضرر و إليهم يفزع ذو الحاجة من شيعتنا، بهم يؤمن الله روعة المؤمن في دار الظلمة، أولئك المؤمنون حقا أولئك أمناء الله في أرضه أولئك نور الله في رعيتهم يوم القيامة و يزهر نورهم لأهل السماوات كما تزهر الكواكب الزهرية لأهل الأرض، أولئك من نورهم نور القيامة و تضي‌ء منهم القيامة، خلقوا و الله للجنة و خلقت الجنة لهم، فهنيئا لهم، ما على أحدكم أن لو شاء لنال هذا كله. قلت و بما ذا جعلني فداك قال تكون معهم فتسرنا بإدخال السرور على المؤمنين من شيعتنا، فكن منهم يا محمد.

و

روى الكشي عن علي بن محمد قال حدثني بنان بن محمد بن علي بن مهزيار عن محمد بن إسماعيل بن بزيع قال‌ سألت أبا جعفر عليه السلام أن يأمر لي بقميص من قمصه أعده لكفني فبعث به إلي. قال قلت كيف أصنع به جعلت فداك قال انزع أزراره.

16 محمد بن الفرج الرخجي‌

من أصحاب أبي الحسن الرضا عليه السلام ثقة.

17 محمد بن أبي عمير

و اسم أبي عمير زياد بن عيسى و يكنى أبا محمد مولى الأزد من موالي المهلب بن أبي صفرة. و قيل مولى بني أمية. و الأول أصح، بغدادي الأصل و المقام، لقي أبا الحسن موسى عليه السلام و سمع منه أحاديث كناه في بعضها، فقال يا أبا أحمد.

اسم الکتاب : رجال العلامة الحلي المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 140
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست